تحقيقات

بمناسبة بدء العام الدراسي الجديد «الجزيرة» تلتقي عدداً من أولياء أمور الطلاب وتستشف مشاعرهم ومقترحاتهم عبدالكريم الجهيمان: عقاب الطالب بالكلمة والنصح أولى وأجدى من العقاب البدني تفعيل دور مجالس الآباء وتنفيذ قراراتها كفيل بنجاحها * * تحقيق عبدالرحمن المصيبيح: يبدأ اليوم السبت في جميع مناطق ومحافظات المملكة العام الدراسي الجديد 1422 1423ه. وقد اتخذت وزارة المعارف والرئاسة العامة لتعليم البنات والمؤسسة العامة للتعليم الفني والتدريب المهني وبقية القطاعات التعليمية الأخرى كافة الاستعدادات للعام الدراسي الجديد. الجزيرة تلتقي عدداً من أولياء أمور الطلاب وبمناسبة بدء العام الدراسي الجديد حرصت الجزيرة على التعرف على لمطالب ومقترحات وأماني الآباء واضعين نصب أعينهم حرص وزارة المعارف على الأخذ بكل ما هو مفيد. وكانت البداية مع الدكتور محمد العمران أستاذ مساعد في كلية الملك فهد الأمنية. فقال الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أولا أهنئ الجميع ببداية العام الدراسي الجديد سائلا الله العلي القدير أن يكون حافلا بالعطاء والإنجاز. نحن نقدر جهود وحرص واهتمام المسؤولين في وزارة المعارف واهتمامهم بالطلاب وبالنسبة لتأخر الطالب عن الطابور الصباحي والحصة الأولى أعتقد أن مسؤولية المدرسة مهم لمعالجة مثل هذه الأمور من جميع الجوانب ولا أرى أن يوقف الطالب أو يمنع من الدراسة لهذا السبب ولكن هناك طرقاً تستطيع المدرسة معالجتها بحكمة وروية. أما مايقدم للطلاب من خلال المقاصف المدرسية أتمنى أن تعيد وزارة المعارف النظر في هذا الشأن حيث يلاحظ أنها أصبحت تجارية بدلا من أن تكون أماكن لتقديم وجبات صحية متكاملة تتوفر فيها كافة العناصر الغذائية.. لذا أرى أن المقاصف المدرسية تلغى نهائيا لأنها بوضعها الحالي لا تؤدي الغرض المطلوب. وقدم الدكتور العمران العديد من المقترحات والآراء للمسؤولين في وزارة المعارف للأخذ بها، وقال من ذلك إعادة النظر في المناهج المدرسية فهي ثقيلة على الطلبة خاصة في المرحلة الابتدائية وتسبب للطلاب في هذه المرحلة الاجهاد والأمر يتطلب معالجة هذا الموضوع للاهتمام به والتركيز على مواد أساسية فقط. في هذه المرحلة، أما المواد التخصصية يؤخذ بها فيما بعد. وأيد الدكتور العمران الآراء التي طالبت بإدخال مادة اللغة الإنجليزية في المرحلة الابتدائية وقال إنها مهمة وهي لغة العصر. وقلل الدكتور العمران من أهمية مجالس الآباء وقال: إنها لا تملك صلاحيات تنطلق من خلالها تنفيذ ما أثارته في تلك الاجتماعات وطالب الدكتور العمران عدم ممارسة العقاب البدني مع الطلاب خصوصاً في المرحلة الابتدائية وقال كما هو معروف إن العقاب البدني ينفذ في ارتكاب جريمة كبيرة. أما بالنسبة لأشياء تحدث من أطفال في المرحلة الابتدائية فهي أمور تتطلب التربية الحديثة معالجتها دون اللجوء الى الضرب. وكذلك المتوسط والثانوي أرى أن تعالج هذه الأمور بطرق تقضي عليها بدلا من استخدام العقاب البدني. واعتبر الدكتور العمران أن الاجازات الخاصة بالطلاب هي مقررة للاستمتاع بها والراحة وتجديد النشاط ورأى أن تكون الاختبارات قبل الاجازات لأن الطالب حينما يعود من الاجازة ثم يؤدي اختباراً «ما» قد لا تكون النتائج مرضية بالشكل المطلوب. كما تحدث للجزيرة الأديب الأستاذ عبدالكريم الجهيمان فقال : أولا بمناسبة بدء العام الدراسي الجديد أهنئ الجميع بهذا العام وأتمنى أن يكون عاما حافلا بالخير والعطاء، وكل ما أطلبه من المسؤولين في التعليم البداية القوية والحزم وإشعار الطلاب بالوقت وأهميته وطرح الأستاذ الجهيمان بعض الأمور التي تستخدم في وسائل العقاب بعيدا عن العقاب البدني المؤثر فقال من الطرق المحببة هناك عقاب الكلمة وبالنصيحة، قد يكون العقاب بإخراج الطلاب من الفصل ومناقشة وضعه مع المرشد الطلابي واحضار ولي أمره وهكذا.. واعتبر الأستاذ الجهيمان أن حشو المناهج وكثرتها تسبب بعض المتاعب الذهنية لهؤلاء الأطفال الصغار، أتمنى أن أخذ الدروس بالتدريج وليس بهذا الكم الكبير من الكتب والمناهج. وطالب الأستاذ الجهيمان معالجة مشكلة الطالب الذي يتأخر عن الطابور الصباحي والحضور المبكر ومعالجتها بين إدارة المدرسة وولي أمر الطالب، أما طرد الطالب من المدرسة أو إقفال الباب في وجهه فهذا خطأ، ولا ينبغي لأن طرد الطالب من المدرسة وتركه يجوب الشوارع يعرضه لمشاكل كبيرة تؤثر عليه وعلى والديه. وتمنى الأستاذ الجهيمان عدم الاكثار من الاختبارات وقال: إنها تضييع الوقت على الطالب وكذلك تسبب مجهودا أكبر على المعلمة والمدرس يعرف طالبه ومستواه. وأكد الأستاذ الجهيمان على أن تكون الاجازات بعد الاختبارات ولكن قد تواجه المعارف مشكلة خاصة فيما يتعلق بالمواعيد التي تحدد والصيف وغير ذلك. وأيد الأستاذ الجهيمان مجالس الآباء في المدارس وطالب بالتعاون بين البيت والمدرسة وقال: إنه يجب أن يكون الوالد على معرفة تامة بمستوى ولده. كما تحدث ل «الجزيرة» الأستاذ فهد بن عبدالله النافع والمدرس في المرحلة الثانوية ثانوية الإمام الشاطبي فقال الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أولا أهنئ الجميع ببداية العام الدراسي الجديد وأسأل الله العلي القدير أن يوفق الجميع وأن يجعله عاما حافلا بالخير والعطاء، لهذا البلد المعطاء في الواقع أن وزارة المعارف أولت موضوع متابعة الطلاب والحرص عليهم لذلك هناك عدة تعليمات تتعلق بالطلاب الذين يتأخرون عن الطابور الصباحي أو عن الحصة الأولى ومعالجة هذا التأخر ومعرفة أسبابه وإيجاد الحلول المناسبة التي لا تؤثر على مسيرة الطالب التعليمية.. أما سؤالك عن طرد الطالب ومنعه من دخول الحصة. أو من دخول المدرسة أعتقد هذا التصرف غير محبب إذا علمت أن هذا الطالب قد أحضره والده واطمأن على دخوله المدرسة فمن الصعب أن يمنع من الدخول أو تركه أمام باب المدرسة وهذه لها سلبيات كبيرة يصعب حصرها في هذا المقام. وأكد الأستاذ النافع في حديثه على أهمية مجالس الآباء لكنه استدرك في تصريحه قائلا نحن بحاجة الى ارتباط ولي أمر الطالب بالمدرسة وهذا ما نؤكد عليه دائما .. ونتمنى تحقيقه. وبرر الأستاذ النافع سبب امتناع بعض المعلمين عن التدريس في المرحلة الثانوية فقال من ذلك سحب الصلاحية منهم مما جعلهم يفضلون المرحلة المتوسطة أو الابتدائية، أما بالنسبة «لي» فأنا أفضل المرحلة الثانوية وأجد فيها سعادة تامة بفضل الله ثم بفضل وتعاون الجميع في المدرسة وشكرا للجميع على ذلك. أما المناهج المدرسية فنحن نعلم تماما أن المسؤولين في وزارة المعارف أولوا هذا الموضوع جل عنايتهم واهتمامهم. وإيجاد الكتب والمقررات التي تتناسب مع الطالب وقدراته. لكن أنا أقترح أن يكون هناك مراعاة للتخصص مثلا حينما يلتحق الطالب بالقسم «الشرعي» لماذا يدرس الفيزياء وما وجه العلاقة بينهما. ويعيد بسبب هذه المادة سنة أو سنتين مع أن الطالب رغبته في القسم الشرعي والتخصص مطلوب، وهناك أمثلة كثيرة أسأل الله التوفيق للجميع. كما تحدث للجزيرة الأستاذ ناصر بن عبدالرحمن الزنان مدير مسابح رعاية الشباب بمنطقة الرياض فقال الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله. أولا: أسأل الله العلي القدير أن يحفظ لنا ديننا وأمتنا في ظل توجيه واهتمام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني الذين أعطوا التعليم جل عنايتهم واهتمامهم وبمناسبة بدء العام الدراسي أهنئ الجميع بهذا العام وأسأل الله أن يكون حافلا بالخير والعطاء. وقال:لا شك أن الاهتمام بالوقت وتعويد الطالب على ذلك شيء مهم، لذا أقول لزملائي الآباء، الاهتمام بهذه الناحية وعدم التراخي خاصة أن اليوم الأول سيتم خلاله توزيع الكتيب والفصول وكذلك الأسبوع التمهيدي. وأتمنى من المسؤولين في المدارس أن يعالجوا تأخر الطلاب معالجة تربوية وألا يضيع على الطالب حتى ولو دقيقة واحدة.وأكد الزنان على أهمية مجلس الآباء وأطالب إخواني الآباء بالحضور ومناقشة المدرسة والمدرسين في كل شيء يخص الأبناء لكي تعم الفائدة. وأكد الزنان على أهمية الإشراف على المقاصف المدرسية لأهمية ذلك ومتابعتها. والشيء الذي أحب أن أقوله ونحن على أبواب عام دراسي جديد هو جعل الاجازات بعد انتهاء الاختبارات هذا واجه الطلاب في العام الماضي صعوبة حينما عادوا من الاجازة وأرادوا أن يؤدوا الاختبارات. أتمنى للجميع التوفيق.. الجزيرة تلتقي الطلاب كما التقت الجزيرة عدداً من الطلاب الذين عبروا في لقاءاتهم عن سعادتهم ببدء العام الدراسي الجديد وطرحوا العديد من الأمور آملين الأخذ بها لأهميتها، كانت البداية مع الطالب محمد سراج عبدالملك فقال الحمد لله والصلا والسلام على رسول الله لا شك أنني سعيد ببداية العام الدراسي الجديد.. وفي الواقع إنني أجدها فرصة طيبة لأقدم الشكر لله سبحانه وتعالى ثم للوالدين اللذين حرصا على طلب العلم والنهل من مناهله. وليس لدى اقتراحات لكن بالنسبة للاختبارات خلال كل فصل أن يكون الاختبار شهراً واحداً. أما الطالب محمد حسن محمد في الصف الرابع الابتدائي فقال أشكركم على هذا اللقاء. أنا فرحان بالعودة للدراسة أسأل الله التوفيق. أما الطالب فرحان هدهود السبيعي قال بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله. أولا أقدم خالص الشكر والامتنان لله أولا ثم لوالدي حفظهما الله فهما العون لي بعد الله في طلب العلم وأنا مستعد للعام الدراسي الجديد وأسأل الله التوفيق وقال الطالب بدر عبدالرحمن عمر العمير في الواقع بمناسبة بداية العام الدراسي الجديد الحمد لله كل شيء مهيأ، لكن فيما يخص الاختبارات في كل فصل دراسي أتمنى أن يكون ذلك شهراً واحداً في الفصل ليتمكن الطالب مع الاستذكار والمتابعة المستمرة لدروسه. وسوف أكون بإذن الله من الحريصين كل الحرص على الحضور المبكر والبداية القوية. أما الطالب سلمان ميسر فخري أبو رمضان فقال أولا أهنئ الجميع ببداية العام الدراسي الجديد. أسأل الله للجميع التوفيق فيما يخص حضور الطلاب واستشعارهم بأهمية الوقت فهذا شيء مهم وأنا أدعو زملائي للاهتمام بذلك. وأنصح زملائي الطلاب بالتركيز والاستعداد المبكر أما فيما يخص الاختبارات أتمنى أن تكون شهرين كل فصل ليتمكن الطالب التعويض من الدرجات وشكرا لكم على هذا اللقاء. كما تحدث للجزيرة الطالب عبدالله هدهود السبيعي فقال لا شك أن الجميع، سعيد بعودة الدراسة أسأل الله التوفيق للجميع وفي الواقع أن المحافظة على الوقت والحضور المبكر للمدرسة ضروري للغاية واعتبر الطالب محمد ساري سليمان المذاكرة والانتباه للمدرس وحل الواجبات من الأشياء المهمة والضرورية ليتمكن الطالب من تحقيق نتائج مشرفة، أما فيما يخص الاختبارات الشهرية كل فصل أدراسي اقترح أن تكون شهرين كل فصل ليكون هناك مجال للتعويض من الدرجات، أما فيما يخص الأدوات المدرسية القديمة التي لم يعد الحاجة لها أنصح زملائي بتقديمها للجمعيات الخيرية بدلا من رميها أو إتلافها. أما الطالب أحمد عبدالله المالكي فقال أولا أشكركم على هذا اللقاء أنا سعيد وفرحان بالصورة للمدرسة أشكر الوالدين على اهتمامهما. أما الطالب عبداللطيف العجلان فقال لا شك أننا فرحون بعودة العام الدراسي الجديد.. ولقد استمتعنا بالاجازة أنصح إخواني الطلاب بالمحافظة على الوقت والاستذكار المبكر كما أنني أنصح زملائي بالاستفادة من الأدوات المكتبية القديمة أو التبرع بها للجمعيات الخيرية فهناك أسر فقيرة محتاجة مع تمنياتي للجميع بالتوفيق. وهنأ الطالب محمد غرم الله المالكي الجميع ببداية العام الدراسي الجديد متمنيا لهم التوفيق كل ما أتمناه المحافظة على الوقت والاستذكار والمراجعة اليومية وحل الواجبات. أما الطالب فخري زياد أبو رمضان فقال أولا أقدم الشكر لله ثم للوالدين وأسأ الله لهما طول العمر فهما اللذان تعبا وسهرا من أجلي. لا شك أن الحضور المبكر للمدرسة وتقدير الوقت مهم للغاية أتمنى للجميع التوفيق. أما الطالب حسن تيسير فخري فقال أولا أهنئ الجميع بالعام الدراسي الجديد.. وأقول: ان الحرص على الوقت والمحافظة عليه شيء مهم للغاية أما تخصيص شهرين للاختبارات في كل فصل دراسي فهذا بلا شك مناسب يتيح التعويض. أما الطالب محمد إبراهيم الحيدري في الصف السادس الابتدائي فقال الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله اليوم: نعود للدراسة وكلنا همة ونشاط ونظرة تفاؤل للمستقبل المشرق بإذن الله. من جانبه أبدى الطالب عبدالله محمد ظافر الودعاني فقال أولا أشكركم على هذا اللقاء أطلب من زملائي الاستعداد للعام الدراسي الجديد والمحافظة على الوقت، أما بالنسبة للاختبارات الشهرية كل فصل دراسي أقترح أن تكون شهرين لتتاح فرصة التعويض للطالب من الدرجات، أما الطالب عبدالعزيز محمد حسن العمران فقال أنا مستعد للدراسة وأنا أشكركم على هذا اللقاء، أتمنى من زملائي الحضور، أما الطالب عبدالملك محمد حسن العمران فقال أنا سعيد بالعودة إلى الدراسة أسأل الله التوفيق للجميع. من جانبه قال الطالب نواف الوهيبي أشكر الجزيرة على هذا اللقاء في الواقع أنا مستعد للدراسة وأسأل الله التوفيق. أما الطالب إبراهيم العريني فقال أتمنى من زملائي البداية القوية والحضور المبكر وأسأل الله التوفيق للجميع. أما الطالب عمر مصطفى عامر الوكيل في الصف الثالث فقال أنا سعيد بالعودة إلى الدراسة وأتمنى للجميع التوفيق. وفي نادي مدارس التربية النموذجية بالرياض التقت الجزيرة بعدد من الطلاب كانت البداية مع الطالب فهد عبدالرحمن البسامي. فقال أهنئ الجميع بالعام الجديد وأسأل الله التوفيق، أجدها مناسبة طيبة لأذكر إخواني الطلاب بأهمية الوقت ومذاكرة الدروس أولا بأول أما فيما يخص بقية الأدوات المدرسية القديمة أطلب من الجميع التبرع بها وإيصالها للجمعيات الخيرية لتوزيعها على أبناء الأسر الفقيرة والمحتاجة فنحن والحمد لله في مجتمع مسلم صفته الترابط والمحبة ومساعدة الناس خاصة إذا كانت هذه الأدوات لا يحتاجها الطالب أو أنه يريد شراء أدوات جديدة فلا يحرم غيره من الاستفادة منها. أما الطالب سعد عبدالرحمن البسامي فقال لقد استعديت للعام الدراسي الجديد وأسأ الله التوفيق. أجدها مناسبة طيبة لأقدم الشكر لله أولا ثم للوالدين اللذين حرصا كل الحرص على تربيتنا ومتابعتنا والحمد لله على ذلك، كما أطلب من جميع الطلاب الاستعداد والاهتمام بالوقت. أما الطالب مازن محمد المغير فقال أولا أهنئ الجميع ببداية العام الدراسي وأشكر الله أولا ثم أشكر الوالدين على حرصهما وأتمنى من زملائي الاهتمام بالوقت والاستذكار المبكر لتكون النتائج إيجابية بإذن الله. وشدد الطالب فارس القضيبي على أهمية الوقت والمحافظة عليه وسوف أكون موجوداً في أول يوم بإذن الله. ورحب فارس بمجلس الآباء وقال: انه مهم للغاية وأناشد الآباء الاهتمام بأبنائهم ومتابعتهم. أما الطالب مشعل القضيبي فقال أشكركم على هذا اللقاء في الواقع إنني مستعد للعام الدراسي الجديد وقال: إنني أحرص على المذاكرة والمتابعة أولا بأول. أما الطالب عبدالمحسن أحمد خميس فقال إنني مستعد للدراسة وسأكون متواجدا في اليوم الأول بإذن الله أشكر الله ثم الوالدين وأتمنى للجميع التوفيق. أما الطالب زياد فالح الشمري فقال أولا أهنئ الجميع ببداية العام الدراسي الجديد وأجدها مناسبة طيبة لأقدم الشكر للمسؤولين في مدارس التربية النموذجية على اهتمامهم ومتابعتهم. أما الطالب البراء أحمد العيسى فقال لا شك أن الحضور من اليوم الأول مهم للغاية لاستشعار الطالب بأهمية الوقت. أما الطالب بندر محمد الخضيف فقال أولا أشكركم على هذا اللقاء وأتمنى أن يكون عاما دراسيا حافلا بالخير والعطاء. أما مصطفى عمر فقال أنا مستعد للدراسة وأسأل الله التوفيق أتمنى من جميع الطلاب المحافظة على الوقت. أما الطالب نواف عبدالله المطرودي فقال أولا أشكركم على هذا اللقاء وأتمنى للجميع التوفيق أجدها مناسبة لأطلب من جميع الطلاب الحفاظ على الوقت واستثماره. وأكد المطرودي على أهمية مجلس الآباء لأنه يمكن ولي الأمر معرفة كل شيء عن ابنه. أعلـىالصفحة رجوع