| نادى السيارات
اعتباراً من هذا اليوم، ، وكل يوم خميس «بإذن الله» وحتى نهاية الحملة المرورية القادمة انتم على موعد مع قصة واقعية حدثت نتيجة السرعة أو التهور أو السُكر أو التفحيط، ، إلخ، قصة سطّرها التاريخ بريشة الأحزان، ، وبقطرات من الدم، ، وبصدى الآلام،
نسرد إليكم هذه القصص علّها تردع المتهورين في الشوارع «وكيف لهم ان يرتدعوا طالما ان العقوبات لا تعدو التربيت على الأيادي!!»،
نذكر هذه القصص لعلَّ المسؤولين في المرور يستشعرون مدى ما يجدّ في القلوب من أحزان فيضاعفون من الجهد والعقاب، ، أضعافا أضعافا،
فمن كانت لديه قصة مؤثرة فالرجاء ان يبعثها إلينا مشكوراً على العنوان البريدي الموضح أدناه، ، لعل البعض ينتفع بها فيكف أذاه، ، نقول: لعل وعسى،
|
|
|
|
|