ضرب من ضروب التفاؤل في مسارات حياتك تلك اللحظة التي تجاهد فيها واقع الألم والحزن حتى تجد نفسك مستسلماً لواقع لا حيلة لك به غير الرضا!!
إنك تستطيع التفاعل مع كل الأشياء التي تمر بحياتك، بل إن الحالة القصوى لمختلف المواقف المحزنة والمؤلمة التي تجد نفسك تستطيع أن تؤثر عليها كما تتأثر بها، وكذلك تجد لديك نزعة طبيعية لتحسين وضعك والتكيف مع واقعك.. محققاً اتساقاً طبيعياً مع وجودك في هذه الحياة ورابطتك مع مجتمعك ومع ذاتك.