|
| الفنيــة
* عزفت الفرقة الموسيقية مقطوعة «شفت أبها» للفنان الراحل طلال مداح ولكن التنفيذ لم يكن بالصورة المطلوبة.
* جماهير متوسطة حضرت لعلي عبدالستار وبدر الخالد بينما محمد السليمان وخالد عبدالرحمن غنى لجميع الجماهير.
* الجماهير طالبت عبدالستار بأن يغني «يتيمة» ولكنه اعتذر بأدب.
* بدر الخالد بدا عليه الارتباك في وقفته ولكن لم يكن ذلك واضحا في غنائه.
* الشاعر طارق الدهام حضر مرافقا للفنان محمد السليمان وتابعه من كراسي الجمهور وبدا عليه الرضا وهو يرى رفيقه «يبدع».
* البارحة كان محمد السليمان ضيفا على خيمة صيف أبها 2001 التي يبثها راديو وتلفزيون العرب art واستضافه الزميل مساعد الخميس.
* لوحظ على السليمان غناؤه من «الاستاند» في جميع كوبليهات الأغاني.
* ديكور المسرح يعتبر «أسوأ» ديكور لمسرح الحفلات الفنية منذ انطلاقتها وهو بدائي جدا.
* صور فريق mbc الحفل الغنائي الأول وسيعرض نهاية هذا الأسبوع وتم ادخال كاميرات «الكرين» لتضفي جوا من المتعة للمشاهدين.
* في الليلة التي سبقت الحفل وبعد البروفة النهائية عقد خالد عبدالرحمن مؤتمرا صحفيا الساعة الثالثة صباحا وكالعادة لم يحضر سوى قليل جدا من الصحافة الذين كالعادة أيضا لم يخرجوا بأية فائدة.
* موقف جميل من خالد عبدالرحمن حينما أطرى على الشاعر ناصر القحطاني صاحب قصيدة «الذاهبة».
* كسر جماهير خالد عبدالرحمن التعليمات التي تؤكد ضرورة عدم الرقص نهائيا حتى لا يتم مضايقة باقي الجماهير وهذه سابقة لم تشهدها حفلات أبها الغنائية وهنا نؤكد أن جمهور خالد عبدالرحمن الذي لاحظناه من «صغار» السن يسيئون لفنان كخالد عبدالرحمن حتى أن بعضهم اعتدى على بعض المنظمين.
* آخر الأخبار تؤكد دخول اسم الفنان حسين العلي ليغني في الحفل الغنائي في الثالث.
* الإضاءة وهندسة الصوت كانت جيدة.
* الفرقة الموسيقية كانت سيئة جدا جدا جدا وكأن أعضاءها يتعلمون الموسيقى في أبها فالإيقاعيون في واد والموسيقيون في واد والمايسترو في واد وهذا ما عانى منه جميع الفنانين ليلة الخميس واشتكى منه الجميع حتى الجماهير لاحظت هذا الارتباك وعدم «التناغم» في الأداء وإذا استمر الحال على ما هو عليه ليلة الخميس فعلى الحفلات السلام.
|
|
|
|
|
