| مقـالات
** ترتدُّ إليك بطاقةُ الصرّاف مصحوبةً برقم، ومؤذنةً بفهم، فلا بأس إذن من تفكير بحَلٍّ وترحال، يضمنُ تبديدَ ما اجتمع من مال، لم تفرِّقه بعد فواتيرُ الكهرباء والماء، والاستمارات والإقامات، والهواتف والمستشفيات..!
** يتضاءل هذا «العُسْرُ» أمام مرأى السياحة «التسكعيّة» التي لا يفترقُ فيها شبابٌ عن عوائل، وداخليةٌ عن خارجية، ومقدَّسٌ عن مدنّس..!
** هل يكفي أن تتأملَ في «زائري مكة المكرمة» الباحثين عن الأجر لتجد نفاياتِهم وقد افترشت «التوسعة»، وبعض «مراهقيهم» و«مراهقاتهم» يتجوَّلون فيُؤذون ويُؤذين، وربما أُقيمت الصلوات وهم «وهنَّ» في هرْجٍ ومرج..!
** الوعيُ السياحي «المفقود» ممتدٌ «بكل أسف» من «مانيلا» إلى «لوس أنجلس» والعتبُ على «بطاقة الصرّاف» التي لم تفرق بين «رقمٍ» و«فهم»..!
* البطاقةُ إغفاءةٌ لا إفاقة..!
|
|
|
|
|