ذاك الغلا والحب قفى مع الريح
ماهوب راجع لو تزيد الصياحي
غلاك طاح.. وماهقيت أنه يطيح
طالت به أيام الشقا لين طاحي
أصبحت تطفى في غلاك المصابيح
وغلاك علقته بصدري وشاحي
واليوم جت ذيك الليالي مجاريح
عقب الفراق اللي حصل من مراحي
مسموح رح.. وأقولها دون تلميح
مسموح.. وأبغى منك بعد السماحي
لاعاد تلوي لي بكثر الملاويح
الحر لاصك الخضيرا أستراحي
لو كان تلوي له يدين المشافيح
صعبٍ نزوله لاستل بالجناحي
مات الغلا من بعد ذيك المروايح
قفى وروح مع هبوب الرياحي