| عزيزتـي الجزيرة
أثبت المواطن السعودي جدارة وحب وانتماء لوطنه وجوده في ساحة العمل. وهانحن نرى الشاب السعودي يعمل في محطات البنزين والبنشر وملاعب السندباد والحكير وورش الميكانيكا واللحام والكهرباء والالكترونيات والمطاعم والبوفيهات وبائعاً وسائقاً وموزعاً للمنتوجات الوطنية والأجنبية حيث سنحت له الفرصة بذلك، وهذا التوجه من المواطن السعودي أبطل المقولة الرائجة «السائدة» التي تقول ان السعودي لا يعمل «لايحب العمل» وان السعودي إتاكالي، فالتطبيق الفعلي للسعودة في كل موقع أكد نجاح التجربة بتعاون وأرباب العمل وحينئذ وبكل ثقة نقول:
1 نعم لخريجي الكلية التقنية والمعهد الثانوي الصناعي ومركز التدريب المهني في ورش ميكانيكا السيارات والالكترونيات والكهرباء.
2 نعم لسعودة البائعين في المراكز والمحلات والبقالات والمفروشات والكماليات والمجمعات التسويقية.
3 نعم لسعودة المشرفين والمراقبين والمعقبين لدى الشركات والمؤسسات والمقاولين ومحطات الاستقبال في الفنادق والشقق المفروشة ومكاتب العقارات والتأجير.
4 نعم للسعودة في كل موقع.
5 نعم للغة القرآن لغة الضاد لغتنا العربية ولا وألف لا لاعوجاج اللسان وكسر هذه اللغة.
يوسف بن معتوق البوعلي
بلدية الأحساء -إدارة العلاقات العامة
|
|
|
|
|