| مقـالات
** هل عربٌ أنتم ؟!
** ولم ينتظرْ «مظفَّر النواب» إجابةً عن استفهامِه.. فشكّك في انتمائِنا وشكَوْنا من شكوكه..!
** وإذْ مضى على ذلك حينٌ من الدهر فقد أثقلت الذاكرةَ العربيَّةَ المثقوبةَ التي تتسعُ«فقط» للوجاهة والمتنفِّذين ذكرى «مظفّر» الذي لم يعد جيلُ اليوم يأبهُ به أو حتى يعرف عنه مثلما كان «جيل النكسة» يحفظ«وتريَّاته»، ويتبادلُ أشرطته، ثم تضاعف «الاستلابُ» بتحول الشك إلى يقين..!
** هل «عربٌ» نحن..؟
** كنا نعدُّ«الشك» فاتحة«الأمل» فإذا به خاتمةُ «الأجل» ، واسألوا«دريد لحام» الذي نأى عنه«الماغوط» فلم يجد سوى«باسكال مشعلاني» و «مَنْ في قامتها».. «ليناقشوا الهمَّ والوهمَ والوهَن » العربيّ «على مسؤوليتهم» ، ورحم الله «كأسك ياوطن»..!
* نكون حين نعرف من نكون..!
|
|
|
|
|