|
| الريـاضيـة
يسعى الفريق الشبابي الليلة إلى الفوز بكأس السوبر الآسيوي الذي سينصبه بطلاً وحيداً للقارة بدون شركاء لهذا العام، كما أن الفوز قد يوصله إلى مونديال أندية العالم الثاني الذي لم يتحدد موعده ولا الأطراف المشتركة فيه!! ويبدو «الليث الأبيض» كما ينعته أنصاره في كامل جهوزيته الفنية والمعنوية لاضافة اللقب السادس عشر لخزانة النادي الواقع في حي الصحافة شمال العاصمة السعودية الرياض..
وحتى موسم 1411ه لم يكن الشباب يعرف من الانجازات إلا فوزه بكأس الاتحاد.. «كأس الأمير فيصل بن فهد» وظل من أندية الوسط رغم المحاولات المتواصلة التي كانت تبذلها إدارته للنهوض به.
وفي ذلك الموسم الذي أشرف فيه البرازيلي كامبوس على الفريق أشرقت شمس الشباب وفتح الليث صفحة جديدة مع الانجازات.. وخلال احد عشر عاماً كان قد فاز بخمس عشرة بطولة كبرى جعلت له أحد أماكن الصدارة في اللائحة الشرفية للأندية السعودية وزاحم الأندية الكبيرة على مواقعها الراسخة وصار واحداً منها وأفضل من بعضها بأرقامه القياسية الضاربة وخلال تلك المواسم فاز الشباب ببطولة كأس دوري خادم الحرمين ثلاث مرات وبكأس ولي العهد ثلاث مرات وبكأس الأمير فيصل بن فهد مرتين وببطولة الأندية الخليجية مرتين وببطولة الأندية العربية بطلة الدوري مرتين وببطولة النخبة العربية مرتين وبكأس الأندية الآسيوية حاملة الكأس مرة واحدة.
وهو يأمل اليوم بأن يفوز بكأس السوبر للمرة الأولى في تاريخه لاضافته إلى عقده الذهبي وضمه مرة رابعة إلى سلسلة الانجازات الرياضية السعودية.
|
|
|
|
|
