| الريـاضيـة
* مسارعة اتحادي اليد والسلة إلى اجراء قرعتي مسابقة الكأس في اللعبتين اشارة واضحة إلى الترتيب المبكر للموسم الجديد ووضع تصور مناسب لدى الفرق المشاركة قبل الانطلاقة بوقت كاف، وهو الأمر الذي سيساهم بكل تأكيد في ارتفاع مستوى المنافسة بين هذه الفرق.
* مشاركة ريال مدريد للأهلي المصري أفراحه بحيازة لقب نادي القرن في أفريقيا استغلها الأهلاويون استثمارياً كما يجب وهم إن كانوا قد دفعوا مليوناً ونصف المليون من الدولارات للفريق الإسباني الشهير مقابل حضوره للقاهرة فإنهم قد ربحوا مقابل ذلك أضعافاً مضاعفة، فهل تفكر أنديتنا بهذا الشكل بدلاً من الاحتفالات التقليدية التي دأبت عليها والتي لا تتجاوز مناورة وقصيدة وتوزيع مكافآت وسط حضور جماهيري قليل؟
* التفاؤل المبالغ فيه حد الافراط قد يسبب إحراجاً كبيراً للفريق الشبابي في لقائه بعد غدٍ أمام فريق سامسونج سوون الكوري على نهائي السوبر.
* تأخر وصول الفريق الوحداوي إلى أبها ألغى المباراة الودية المقرر أن يلعبها مع فريق عسير.. والأمل ألا يكون الوحداويون قد قرروا التوجه مباشرة من المطار إلى الملعب لتأدية المباراة لأن ذلك لن يبشر ببداية جيدة هذا الموسم!!
* تطور كل شيء في الرياضة اللاعبون، المدربون، الإداريون، والحكام.. وبقي شيء واحد لم يتطور ولا نعلم متى يكون له ذلك وهو التعليق.. ومن أصغى إلى بعض المعلقين في المباريات التي تمت اذاعتها مؤخراً يدرك ذلك جيداً..
* لاعب النصر عبدالله القرني وافق على التوقيع على عقده مع فريقه بعد تخفيض أجره الشهري، لكنه ما زال مصراً على الحصول على مقدم عقد قبل التوقيع.. وهذه نادراً ما تحدث، فقد طالب بالمنقطع مقابل المستمر إلا إذا كان يرى أن المقدم سيعوضه عن أي تخفيضات..
* قبل التوقيع يؤكد اللاعبون أننا في عصر الاحتراف الذي ألغى الانتماء للأندية وبات كل لاعب يبحث عن مصلحته.. أما بعد التوقيع وقبض «الثمن» فإنهم يعودون للعشق والانتماء والحديث عن الفريق الذي لن يجدوا عنه بديلاً.. ترى على من يضحك هؤلاء؟
* رضا تكر تدرب مع الهلال طويلاً ولم يقبله الهلاليون لاعباً في فريقهم.. وها هو يجبر الشبابين على قبوله.. بل احضاره لاعباً أساسياً في نهائي السوبر كأول مباراة يلعبها مع الفريق.
|
|
|
|
|