|
| الريـاضيـة
* كتب.. فهد القحطاني:
ويتواصل الحديث عن اندية الدرجة الثالثة في بلادنا الغالية من أجل إلقاء الضوء على معاناة هذه الاندية ومقترحات مسؤوليها في خطوة من «الجزيرة» حيث كان اللقاء الثالث مع رئيس نادي التوباد بالافلاج عبدالله بن عبدالعزيز الدريهم الذي كانت اجاباته كالتالي:
ضعف الموارد والصعوبات التي تواجهنا هي:
* ضعف الموارد المالية للنادي بشكل عام.
* قلة اقبال الشباب على النادي لمزاولة الأنشطة التي يرغبونها.
* عدم وجود اداريين وطنيين متفرغين للإشراف على النادي بشكل عام.
* عدم تطبيق قرار مجلس الوزراء رقم «112» وتاريخ 24/8/1413ه وذلك من قبل معظم الدوائر الحكومية في المحافظة من حيث السماح للاداريين بالتغيب عن اعمالهم لمرافقة الفرق الرياضية وكذلك اللاعبين وايضا عدم توفر رجال الامن اثناء اقامة المباريات.
* عدم وجود مراقب للمباريات فنيا واداريا حيث نعاني من ظلم بعض الحكام وذلك اثناء كتابة التقارير وخاصة ضد الاداريين مما كان له الاثر السلبي في التقدم لعضوية مجلس ادارة النادي.
* عدم تفهم المجتمع لدور الاندية الرياضية للحفاظ على اوقات الشباب وقضائها بما يعود عليهم بالنفع والفائدة من خلال الأنشطة المنوعة «الرياضية، الثقافية، الاجتماعية».
التغلب عليها ؟؟
* وجود منشآت رياضية حديثة يزاول فيها الشباب الوان النشاط المتوفر في هذه المنشآت وكذا رفع الموارد المالية عن طريق الاشتراك في العضوية لخدمة جميع طبقات المجتمع وحتى يقوم النادي بدوره على الوجه المطلوب تجاه مجتمعه.
* تفعيل فكرة احتراف الاداريين خصوصا الامين العام واحد الاداريين.
* التأكيد على مديري الدوائر الحكومية ورؤسائها على تنفيذ قرار مجلس الوزراء بالسماح للموظفين عن التغيب عن اعمالهم اثناء مرافقة الفرق الرياضية.
* ضرورة تواجد مراقب اداري لجميع المباريات من انصاف الاداريين وذلك اثناء كتابة التقارير وحتى يكون الامر مجمعا عليه اما ان يكون حكماً مستجداً أو «متغرضاً» يسيء الى اداري له عدة سنوات يخدم النادي فمثل ذلك يحتاج الى استدعاء الحكم الاداري واخذ اقوالهم ومن ثم اصدار القرار المناسب تجاه اي قضية، اما اصدار العقوبة على مجرد كتابة حكم واحد دون السماع من بقية الحكام او حتى توقيعهم على التقرير مما كان له الاثر السلبي على اقبالهم على النادي والتعاون معهم في شتى المجالات حيث حصل هذا الامر اكثر من مرة لذا وجب التنبيه عليه.
اجابة السؤال الثاني
عدد الالعاب المسجلة بالنادي خمسة العاب وهي على النحو التالي:
* كرة القدم «ثلاث درجات».
* كرة الطائرة «ثلاث درجات».
* كرة الطاولة «ثلاث درجات».
* العاب القوى «ثلاث درجات».
* الدرجات «درجتان فقط».
نعم يشرف على لعبة كرة الطاولة مدرب وطني متفرغ ويشرف على كرة القدم «درجة ناشئين» مدرب وطني متعاون ومتطوع.
الألعاب المختلفة
ومن وجهة نظر للنهوض بالالعاب الاخرى هي:
* التخطيط السليم قبل بدء الموسم ويكون بعيد المدى وعلى عدة مراحل.
* تدعيم ايجابيات الموسم السابق وتطويرها بما يتناسب مع تطورات العصر ومحاولة القضاء على السلبيات وايجاد الحلول لها.
* توفير مدربين متخصصين لتدريب البراعم بالنادي ودرجة الناشئين وذلك لبناء قاعدة للنادي مستقبلاً.
* توفر اخصائيين اجتماعيين ونفسيين للعمل بالنادي لحل المشكلات التي تواجه النادي طرق حلها.
* تغير فكرة المجتمع المحلي عن النادي وذلك بعقد اجتماعات مع كبار رجال البلد ورجال الاعمال ورؤساء الدوائر الحكومية واستدعائهم في المناسبات وتزويدهم بتقارير دورية عن انجازات النادي وغيرها.
* دعوة شباب القرى للدخول في عضوية مجلس الادارة حتى لو كان ذلك عن طريق التطوع.
* التعاون المستمر بين الرئاسة العامة لرعاية الشباب مع وزارة المعارف لصقل الكوادر الشابة في جميع الانشطة.
وذكر بان الاقتراحات هي:
* تفعيل فكرة الاحتراف داخل الاندية.
* وضع حوافز تشجيعية للاداريين المتطوعين «معنوية».
* وجود مشرف ثقافي واجتماعي غير متفرغ من الوطنيين عند عدم وجود متفرغ.
* التأكد من صحة قرار الحكم وذلك اثناء اصدار اي قرار او اي عقوبة تجاه احد الاعضاء وذلك باستدعائه ومناقشته عما بدر منه، فهذا ابلغ من التشهير به وقد يكون برئ من ذلك فنحن نناشد المسؤولين في الرئاسة بوضع حد لذلك حيث نعاني كثيراً من كتابة تقارير في احد منسوبي النادي الكبار او احد الاعضاء وهي عارية من الصحة وقد يكون عن طريق الخطأ لعدم معرفة الحكم بمنسوبي النادي فيسجل اسماً بدل اسم.
* توسيع مجال النشاط الثقافي لتوعية الشباب ووضع برنامج لذلك.
* اجراء العمليات الجراحية الخاصة باصابات الملاعب على يد اطباء متخصصين في الاصابات الرياضية في مستشفى الامير فيصل بن فهد يرحمه الله وذلك لمساعدة الاندية الصغيرة في التكاليف وعدم سفر اللاعب خارج المملكة.
|
|
|
|
|
