أول صحيفة سعـودية تصــدرعلـى شبكـة الانتــرنت صحيفة يومية تصدرها مؤسسة الجزيرة للصحافة والطباعة والنشر

الطبعة الثانيةالطبعةالثالثةاختر الطبعة

Thursday 12th July,2001 العدد:10514الطبعةالاولـي الخميس 21 ,ربيع الثاني 1422

المجتمـع

إصدارات
مهرجان الفرق المسرحية الرابع في كتاب
* كتب.. فهد المطرفي:
بمناسبة مهرجان الفرق المسرحية الرابع واجتماع مشرفي النشاط الثقافي بالمملكة والذي استضافته ادارة التعليم بمحافظة عنيزة، اصدرت ادارة النشاط الثقافي بوزارة المعارف كتيباً حول هذه المناسبة والتي عقدت في الفترة ما بين الثاني والسابع من شهر ربيع الآخر لعام 1422ه.
احتوى الكتيب على العديد من الكلمات الخاصة بهذه المناسبة من ضمنها كلمة وكيل الوزارة المساعد لشؤون الطلاب الدكتور محمد بن سعد العصيمي وكلمة مدير التعليم بمحافظة عنيزة الاستاذ ابراهيم بن علي العبيكي وكلمة رئيس قسم النشاط الطلابي بادارة التعليم في محافظة عنيزة ورئيس اللجنة المنظمة للمهرجان الاستاذ محمد بن عبدالله السدراني.
كما تضمن هذا الكتيب ايضا نبذة مختصرة حول مناطق المملكة المشاركة في العروض المسرحية وبيان باسماء الطلاب المشاركين بالمسرحيات.
والمناطق المشاركة في هذا المهرجان هي المنطقة الشرقية ومنطقة الحدود الشمالية ومنطقة حائل ومنطقة جازان ومحافظة عفيف وادارة الثقافة والتعليم للقوات المسلحة ومحافظة عنيزة.
**************
الآثار النفسية للحروب العربية مقارنة بين التجربتين اللبنانية والكويتية في كتاب
عن مركز الدراسات النفسية والنفسية الجسدية بلبنان صدر كتاب بعنوان )نحو استراتيجية عربية لمواجهة الصدمات والكوارث(. واشترك في تأليفه الباحثان عبدالفتاح دويدار )استاذ علم النفس في جامعتي الاسكندرية والامارات( وحسن الصديق الاستاذ المتفرغ في الجامعة اللبنانية. حيث رأى المؤلفان ان الكوارث العربية المتتابعة على مدي القرن الماضي قد اهملت دراستها بحيث لا تقع على اثر لهذه الدراسات.
في حين تنحصر الدراسات النفسية الصدمية العربية في التجربتين اللبنانية والكويتية. من هنا حصر الدراسة المقارنة بين هاتين التجربتين. والسعي الى تبيان نقاط التشابه والاختلاف بين معاناة الشعبين اللبناني والكويتي.
ونظرا لاهمية الدراسات التي اعدها واشرف عليها كل من مكتب الانماء الاجتماعي )الكويت( ومركز الدراسات النفسية )لبنان( فقد اختار المؤلفان اعمال هذين المركزين نموذجا لدراستهما المقارنة. التي خلصت الى تقرير التشابه بين الصدمتين من الناحية الثقافية الاجتماعية والتغاير بينهما لجهة الاساليب والمناهج المتبعة في دراساتهما. فكانت دعوة الكتاب الى ضرورة تكامل التجربتين وتبادلهما للخبرات وصولا لإرساء استراتيجية عربية لمواجهة الصدمات والوقاية منها وتهيئة الجمهور وتدريبه للتعامل معها. وهي دعوة تستحق كل الاهتمام بالنظر الى التهديدات المستمرة التي تضع كوارثنا العربية في خانة الماضي المستمر.

أعلـىالصفحةرجوع
















[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][البحث]
أي إستفسارات أو إقتراحات إتصل علىMIS@al-jazirah.comعناية م.عبداللطيف العتيق
Copyright, 1997 - 2000 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved