ياسعد جف القلم ياسعد ولاّ كتب
ان كتب لك قصة الفيل وافونا بها
الحواجب تحمي النون من فوق الهدب
والبحور العد دايم نرى البشرى بها
اطلقوا طيرٍ يحلق على ترج وطبب
يعتلي قمة شثاث ويزور اشعابها
ارفع الخيمة على الكربه ودق الطنب
ثبت ارواق الذرى والحبل بطنابها
لو تروح العين لسواك قلنا ياعجب
وقفت بحزومها السارحه ياعقابها
كم ترايمت و تحريت عقد من ذهب
عن نواحيت السراه الذي عشنابها
طيفها اللي في منامي خرصني وانسحب
واصبحت لاريا تخالف علي باسبابها
اشرح الواقع وجاوب على نفس الطلب
شفرةٍ مفتاحها عند حاكم بابها