| فنون مسرحية
الخيل معقود في نواصيها الخير ومن هنا كان للفنان كمال المعلم علاقة قوية بالخيل والفروسية ولم يتوقف هذا العشق عند حدود ممارسةرياضة السبق والمبارزة بل جعلها مصدر إلهام لاعماله الإبداعية في مجال تخصصه في الفنون التشكيلية فأعد معرضاً كان الأجمل والأبرز عند عرضه في مدينة جدة أو بما شارك به في معرض الخيول العربية في الشارقة قبل عامين. قدم فيهما تجربة رائدة في كيفية البحث عن جوانب كثيرة غير مرئية بقدر ما يجدها في فلسفته الخاصة العائدة من قوة العلاقة بينه وبين هذ المخلوق العظيم بدوره في البطولات الإسلامية أو في جماله وما يمتلكه من صفات في بنائه الجسدي وفي إحساسه بفارسه ووفائه له. للفنان كمال المعلم نظرة جمالية تتعدى الشكل المباشر للحصان وتذهب بنا إلى أبعد مساحة من المعرفة المحسوسة بكل ما تعنيه حركات وسكنات الخيل بتوظيفها للتعبير عن القضايا والمواقف الإنسانية.
الفنان كما المعلم حاصل على البكالوريوس للفنون الجميلة بدرجة امتياز من أكاديمية فلورنسا بإيطاليا .
من منسوبي الرئاسة العامة لرعاية الشباب.
مستشار الخطوط والرسوم للموسوعة العربية العالمية بمكتب الشويخات للترجمة والاستشارات التربوية .
عضو نادي توسكانا للفروسية بفلورنسا.
شارك في العديد من المعارض المحلية والدولية. أقام عدداً من المعارض الشخصية وكلها تدور حول الحصان والفروسية.
|
|
|
|
|