| الريـاضيـة
رغم تميزها بالحق الحصري في نقل مباريات نهائيات كأس العالم للشباب إلا أن القناة الرياضية براديو وتلفزيون العرب لم ترد لجماهيرها استكمال متعة المشاهدة وذلك من خلال الاستوديو التحليلي المواكب للمباريات والذي اقتصر على اثنين فقط، ظهر أنه لاناقة لهما ولا بعير في هذا المجال وهما المصري على أبو جريشة الذي لم يسبق له أن ظهر حتى في التلفزيون المحلي في بلدته والثاني لاعب عراقي من ايام الثمانيات لا يذكره أحد من الاجيال الحالية ولا السابقة لانه لم يكن هو لاعباً مميزاً ولهذا كان الاستديو عبارة عن عن جدل بيزنطي لا يتحدث فيه غير مقدمه حازم الكاديكي، أما ابو جريشة وحارس محمد فمهمتهما هز الرأس وصحيح اللي بتقوله يا كابتن، مع الوضوح التام بأن أي واحد منهما لا يتابع المباريات وأن حديثهما يكون خارج المباريات علماً بأن القناة تضم مقدمين ومحللين متمكنين منهم الاستاذ علي داود وعدنان حمد وطارق ذياب وعبدالعزيز شرقي وصالح النعيمة وأمين دابو، فلماذا لم تمنحهم القناة الفرصةوهم أحق من غيرهم؟
|
|
|
|
|