أول صحيفة سعـودية تصــدرعلـى شبكـة الانتــرنت صحيفة يومية تصدرها مؤسسة الجزيرة للصحافة والطباعة والنشر

الطبعة الثانيةالطبعةالثالثةاختر الطبعة

Saturday 23rd June,2001 العدد:10495الطبعةالاولـي السبت 2 ,ربيع الثاني 1422

الفنيــة

كواليس
مشاهدات: صلاح مخارش
** زاوية «كواليس» ستقدمها لكم اسبوعيا «فن الجزيرة» لمتابعة كل مايدور بعيداً عن الانظار قبل كل حفل من امسيات جدة الفنية الست والتي انطلقت الأولى منها بأماسي مساء أمس الأول الخميس وكذلك مادار خلال الحفل:
* * أجواء الحفلات والفن:
بدأت بالفعل بجدة منذ يوم الاثنين الماضي مع وصول الفرقة الموسيقية من القاهرة برفقة متعهد الحفلات عبدالسلام عباس.
* * كان أول القادمين لجدة من الفنانين عبدالعزيز المنصور حيث وصل ليل الاثنين الماضي من القاهرة ثم تبعه الفنان جواد العلي.
* * بدأت البروفات يوم الثلاثاء الماضي في فندق الدار البيضاء بجدة بالفنان جواد العلي ثم كانت البروفة الثانية مساء الثلاثاء للفنان عبدالعزيز المنصور في قاعة خصصت لذلك بداخل الفندق وامتدت حتى وقت متأخر من الليل.
* * حضر بروفة الفنان عبدالعزيز المنصور الشاعران خالد المريخي وعبدالله الاسمري وقد وجدها المنصور فرصة حيث استمع لجديدهما في فترات الاستراحة.
أحلام في انتظار مايكل جاكسون
* * الشاعر خالد المريخي قام وخلال تواجده مابين قاعة البروفات و«لوبي» الفندق بعزيمة العديد من الاعلاميين والفنانين المتواجدين لامسيته الشعرية يوم الثلاثاء القادم.. وقد نفى المريخي خلال تواجده نيته في الغناء قائلاً انه لم يفكر ابداً في ذلك!!
وأثناء تواجده في بروفات الفنان خالد عبدالرحمن مساء الاربعاء الماضي داعب خالد المريخي محرري الفن قائلاً «أنتم تحبون الإثارة لذلك بعطيكم حديث لاتنشروه ولا تسجلوه» وابرز ماقاله في الحديث الذي لايرغب نشره «ان احلام تنتظر مايكل جاكسون يعطيها لحن خبيتي» واتجه المريخي بعد ذلك لمصاحبة كورال الفنان خالد عبدالرحمن حيث غنى خلف خالد عبدالرحمن خلال البروفات!!
خالد عبد الرحمن يتراجع
* * بروفة الفنان خالد عبدالرحمن الأولى اقيمت في النادي الصحي خارج فندق الدار البيضاء وسط حضور كبير وذلك لانشغال قاعتي الفندق الرئيسيتين بحفلي زفاف!!
* * كان من المقرر ان يبدأ الحفل الأول في العاشرة مساء الا انه تأجل حتى الحادية عشرة والنصف وذلك لأن المسرح كان مشغولاً منذ التاسعة مساء ببروفة الفنان خالد عبدالرحمن حيث بقي الجمهور الكبير خارج القاعة حتى انتهاء البروفات.
* * الاستاذ علي سعد المسؤول في «الاوتار الذهبية» بالرياض كان طوال الحفل يتنقل بين هندسة الصوت وارجاء المسرح والمحافظة على التنظيم خلال وصلة خالد عبدالرحمن حتى عندما سُئل من «الجزيرة» عن مهمته في الحفل الأول قال انا الآن وخلال الحفل مكلف بادارة اعمال الفنان خالد عبدالرحمن.
* * كان حتى ماقبل الحفل بيوم واحد فقط كان خالد عبدالرحمن مقرراً ان يصعد ثانياً الا ان تنسيقاً تم بين المتعهد عبدالسلام عباس والاستاد علي سعد والاستاذ حامد سرحان والفنان خالد عبدالرجمن جعل خالد يتراجع عن قراره السابق والصعود ثالثا وذلك للمحافظة على بقاء الجمهور في المسرح.
مأزق جواد العلي
* * كان من المفترض ان لا يقحم جواد العلي في حفلة مثل هذه حيث ان الجمهور الحاضر ليس جمهوره ولونهم يختلف تماماً عنه فمكان جواد كان يصلح لأي فنان آخر.. إلا جواد!!
* * عندما اعلن مقدم الامسية عن بدء اولى فقرات الأمسية الأولى بجواد العلي ولحظة دخول جواد للمسرح كان الجمهور يطالب ب«خالد عبدالرحمن»!
* * قاد الفرقة الموسيقية خلال الامسية الأولى المايسترو مصطفى عبدالنبي.
* * قدم الحفل المذيع محمد فهد الشهري ورغم ان هذه التجربة تعتبر الأولى له على المسرح الا انه كان موفقاً كثيراً.
معاناة خالد
* * بسبب الحب الجارف له عانى خالد عبدالرحمن من جمهوره خلال وصلته في ثلاثة امور هي وقوف الجمهور طوال غنائه وقد «توسل اليهم كثيراً بالجلوس» والثانية بتقديم الهدايا «ورود ومسابح» له وهو يغني والثالثة صعود العديد منهم على دفعات وهو يغني والسلام عليه.
* * كذلك الفنان عبدالعزيز المنصور تلقى اكثر من باقة ورد على المسرح.
* * هندسة الصوت داخل القاعة لم تكن بالشكل المطلوب خلال وصلات الفنانين والوضع بحاجة الى «هندسة» خلال الأمسيات القادمة.. و«الحفل الأول.. تجربة»!
* * شاشة mbc فقط التي صورت هذا الحفل وستصور بقية الحفلات وسيكون العرض خلال الأيام القادمة.
دويتو خالد والعلي
* * ترحيب الفنان خالد عبدالرحمن بالفنان حسين العلي الذي كان متواجداً في الصف الأول بين الجمهور ثم بعد ذلك مشاركة الاثنين معاً في «دويتو» لأغنية «بو صالح» كان فرصة كبيرة اتت لحسين العلي الذي يتميز بصوت واحساس جميل وستضعه الآن وسط دائرة ضوء وخاصة ضوء جمهور خالد عبدالرحمن.
* * قاعة أماسي تتسع ل700. 1 متفرج وقد نفدت التذاكر ذات السعر 200 ريال فيما بيع بعض الشيء من التذاكر التي يبلغ سعرها 500 ريال.
* * الأستاذ حامد سرحان المدير التنفيذي للمراسي المنظمة للحفلات الفنية بجدة والأستاذ سعود الحارثي مدير قاعة أماسي كانت جهودهما واضحة في عملية التنظيم قبل واثناء الحفل الأول.

أعلـىالصفحةرجوع















[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][البحث]
أي إستفسارات أو إقتراحات إتصل علىMIS@al-jazirah.comعناية م.عبداللطيف العتيق
Copyright, 1997 - 2000 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved