| عزيزتـي الجزيرة
تعقيباً على مانشر في عزيزتي الجزيرة في عددها الصادر يوم الاثنين الموافق 5/3/1422ه للأخ مبارك بن ابراهيم المبارك
. بعنوان«عند نفاد الوقود يطير الحب»
نقول: القوامة أعطاها الله الرجل في بيته فهو المتصرف بما يشاء من استبدال رقم وإنهائه بالكلية كيفما يرى هو المصلحة فإذا لم يفد ذلك ووقع فلن تدفع الثمن أنت ومن ذلك شددت وزارة العدل على توقيع البنت بالرضا وعمم على جميع المأذونين.
ولكن كان الأولى أن تمسك بالقنبلة ثم توضح ذلك للولي الذي لا تتعداه المسئولية. واعتقد أنه إذا كان فهيماً فسوف يتقبل ذلك برحابة صدر وبكل تقدير.
أما ما تعرضت له النفس من الحب والفراق فقد قال تعالى «وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم». صدق الله العظيم
عبدالله محمد الهويمل
مأذون الأنكحة
|
|
|
|
|