| مقـالات
** الموضوعُ مستهلك، والحديثُ مكرور، والمشكلة مؤرِّقةٌ، والقضيّةُ بلا «أبي حسن»..!
** لا ذنبَ «للطريق» في الأعم، ولا تثريبَ على « السيارات» في الأغلب، ولا جهل «بالقيادة» من الكثرة..!
** وإذن فالمعضلةُ محصورةُ في «النظام» أو تحديداً في تنفيذه وحمايته..!
** هل يختزل هذا كلَّ أسباب حوادث المرور؟
* بالتأكيد أو قريباً منه!
** وهل يفسِّر هذا نزفَ الدماء على الدروب؟
* نعم أو معظمه..!
** وإذْ نجح المرور في فرض حزام الأمان أو كاد! فما باله مع «السرعة» و«قطع الاشارة»، وقيادة «صغار السن»، واستقدام سائقين «جهلة»، وتوظيف «الوساطات» «للتجاوز» عن «المتجاوزين».؟
** من كان مسؤولاً عن «المرور» فهو مسؤول عن «أرواح» البشر، ومن هو في هذا الموقع فكيف «يسلو» ونحن «نفجعُ» كل ساعة بما لا تصنعُه الحروب والكوارث؟ وقد وعينا في أدبيّاتنا «بغلةً» تعثُر فنُلام، ونشهد اليوم «ضحايا» تموت فننام..!
* «النظاُم» حين «يطبق» لا حين «يمزّق».!
|
|
|
|
|