|
| الريـاضيـة
* الوعد بتقديم ثلاثمائة ألف ريال عند الفوز بالكأس في الموسم الماضي كان ثمنه منصب نائب الرئيس.!!
***
* بعد أن كان الصحفي «الواعد» أصبح يسبق اسمه مفردة «المدعو».!! وما بين هذه وتلك تبرز قاعدة «إذا لم تكن معي فأنت ضدي».
***
* بعد أن كانوا يرفضون مشاركة أي فريق ببدلائه أو صفه الثاني في البطولة الصيفية الدولية قرروا هذا العام أن يشاركوا هم بالصف الثاني.!!
***
* جائزة )المائة ألف( لإصابة اللاعب الكبير كشفت المستور من المخططات )السرية( لتدمير هذا اللاعب. وفضحت المعاناة النفسية التي يكابدها أولئك بسبب هذا اللاعب وحضوره اللافت في الملاعب.
***
* انتظر جمهور النادي الشرقاوي الجديد الذي سيحمله اجتماع مجلس الإدارة ففوجئوا بأن هذا الاجتماع قد خصص لتبادل المناصب بين الأعضاء.!!
***
* كشف المدافع السابق لمخطط المائة ألف ريال مقابل إصابة المهاجم الكبير أعاد للأذهان موقف زميله المدافع الخلوق الذي نبّه نفس المهاجم قبيل انطلاق إحدى مباريات الفريقين قبل عشر سنوات عندما قال له «انتبه لنفسك اليوم» وبالفعل نقل المهاجم الى المستشفى أثناء المباراة بعد تلقيه ضربة الكوع الشهيرة من «أبو مرشد»؟
***
* من أجل «مسح الجوخ» فقط كتب ذلك الصحفي أن رئيس اتحاد اللعبة المختلفة قد حقق في فترة قصيرة «شهر تقريبا» ما لم يحققه رؤساء الاتحاد السابقون.!!
***
* أعضاء الاتحاد القاري ورطوا «الممثل» في القرارات التي أصدروها وقالوا إنها كانت بمعرفته وموافقته بل من اقتراحه..!
***
* فوز الشبكة الفضائية بعقد نقل المباريات المحلية قوبل بارتياح كبير في أوساط كل الرياضيين والمشجعين لاحترافية العمل الإداري والفني في هذه الشبكة واحترامها لوعي وعقل وفكر المشاهد.
***
* العضو الذي خرج من التشكيل الجديد للمجلس قال الحقيقة التي كان محظور عليه قولها وهو في موقعه السابق واعترف بأفضليه المنافس التي لا تقبل الجدال.!!
***
* بعد أن قدم استقالته كشفوا أن الرئيس كان «محيدا» من قبل أعضاء الشرف ومسلوب الصلاحيات منذ منتصف الموسم وبعد الاخفاقات التي صاحبت مسيرة الفريق الكروي وبالأخص في المسابقتين الاقليمية والقارية.
***
* كابتن الفريق كشف معاناته وزملائه من ممارسات الإداري التسلطية التي لا تعرف سوى الوعيد والتهديد والخصم والحسم. أما جوانب القرب النفسي والدعم المعنوي فهذه أمور غير موجودة في قاموسه!
***
* الحكم الدولي المرشح للبطولة الخارجية اشتغل إعلاميا لنفسه بشكل لم يسبق له مثيل فبعد استثمار علاقاته في الظهور التلفزيوني نشر له في يوم واحد أربعة لقاءات صحفية!!
***
* مفردات «المكياج» و «المساحيق» جاهزة لإطلاقها على كل من يخالفهم الرأي أو يفكر بشكل مستقل.
***
* هل يجب أن يختلفوا في الرأي حتى يقر ويعترف الطرف الآخر بإنجازات الفريق الكبير وبحجم الاساءات التي توجه له من الطرف الأول؟!
***
* نجحوا في إيهام البعض أن سلسلة «الوصافات» هي بمثابة «بطولات» إنهم قادرون على وصف الهزيمة بالانتصار والاخفاق بالنجاح وترويج ذلك في سوق «الوهم» ومع ذلك يجدون من يشتري!!
|
|
|
|
|
