|
| الريـاضيـة
ودوري الثانية..!!
جميل جداً القرارالذي أصدره الاتحاد السعودي لكرة القدم بزيادة فرق الناشئين والشباب إلى عشرة فرق لكل مرحلة وهذا بلاشك سيصب في صالح الكرة السعودية، ونأمل من المسئولين من الاتحاد السعودي لكرة القدم وعلى رأسهم صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد النظر بزيادة فرق الدرجة الثانية إلى عشرة فرق اسوة بالناشئين والشباب لقوة المنافسة في هذه الدرجة، وهناك فرق هبطت وهي لا تستحق الهبوط للدرجة الثالثة. كما ان زيادة فرق هذه الدرجة يساعد على زيادة الاحتكاك واتساع المنافسة ولاسيما أن جميع الامكانيات متوفرة ولله الحمد لإنجاح هذه الفكرة.
التعاون.. مطلوب
أتمنى مخلصا خلال الاجازة الصيفية ان يستفاد من الملاعب المدرسية في المدارس الحكومية خاصة في القرى والهجر بفتحها أمام الطلبة الراغبين في مزاولة الالعاب الرياضية بعيداً عن ممارستها في الشوارع وإيذاء الآخرين.. على ان يكون هناك تنظيم يحدد شروط الاستفادة كأن يتم تكليف أحد المعلمين بالاشراف على ذلك أو التنسيق مع الأندية التي تقع فيها هذه المدارس وتكليف أحد المدربين بالاشراف على ممارسة الطلبة لهواياتهم داخل ملاعب المدارس خلال الفترة المسائية ويستفيد هذا النادي من الخامات والمواهب التي تكتشف للعمل على تسجيلها في كشوفات النادي.
شرط الخبرة!!
تدفق الشباب السعودي المؤهل الطموح للعمل في الأندية كمتفرغين في وظائف الإشراف الثقافي أو الاجتماعي أو السكرتارية شيء يثلج الصدر ويؤكد حرص «وجه السعد» صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد الرئيس العام لرعاية الشباب على استقطاب هؤلاء للعمل في الأندية من أجل سعودة الوظائف.إلا ان هناك عقبة تقف حائلاً أمام رغبة البعض والمتمثلة في شرط الخبرة.. فكيف بشباب جديد على العمل ان يحضر شهادة خبرة في المجال الذي يرغب فيه.. لذا أرى أن يتم إقامة دورات مكثفة في معهد إعداد القادة تؤهل المتخرج للعمل في الأندية حسب تخصص الدورة والقضاء على هذه العقبة.
حيوا.. هذا الرجل!!
الأستاذ خالد الحسين مدير ادارة الإعلام والنشر بالرئاسة العامة لرعاية الشباب من الشباب الذي يعطي بلا حدود في المجال الذي يعمل فيه، دمث الأخلاق صاحب روح طيبة.. إنسان بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى.. أجزم بأنه وضع الرجل المناسب في المكان المناسب وإلى الامام يا أبا محمد..
إشارات ساخنة...
* استفاد من وجود شقيقه في الانفراد بكثير من الأخبار على حساب أبناء النادي.
إشارة أخيرة:
|
لو للزمن عن نية الغدر شيمة
ما فرق أحباب وبعد أوطان |
|
|
|
|
|
