| مقـالات
** قُدّر له أن يشارك خلال الأيام الفائتة في مؤتمرين «متخصصين» لتضاف إلى مؤتمراتٍ دولية سابقة حضرها وطاب له اليوم أن يقارنِها بنظيرتها «العربية»، فرأى فيما رأىبساطة المظهر، وعمق الجوهر..!
** لم يتكلف «المؤتمرون» في مراسم الافتتاح، ولم يسمع الإنشائياتِ «العتيقةَ» التي تظن في كل اجتماع «فتحا»، وتكيل لكل «مجتمع» مدحاً..!
** لم يرَ «الوجوهَ» المكرورةَ التي تكتفي بحضور الجلسة الرسمية ثم تختفي، ولافرق لديها ان كان «المؤتمرُ» في «الطبِّ» أو «الجدْب» و «البيطرة» أو «الهدرنة»، و «الماء» أو «الفضاء» أو «شرح» قصيدة المتنبي في معركة «الحدث الحمراء»..!
** رأى السماحةَ، والابتسامة، وعدم «التوتر»، وإضفاء روح الدُّعابةِ والترفيه، والايجاز مع «الانجاز» وتقديم «الأحدث»، واستقطاب الأفضل، وإغفال «البروتوكولات»، وإجلاس المؤتمرين حسب حضورهم..!
* يطغى «الهامش» فيموتُ النصُّ..!
|
|
|
|
|