| الريـاضيـة
* الفريق الكبير فرض نفسه على تصريحاتهم بعد النهائي رغم أنه ليس طرفاً فيه.
* المدرب الجيد لن يكون له مكان في الفريق بعد خسارة النهائي الخامس. فوجوده لا يدعو للتفاؤل أبداً بتحقيق أي بطولة.
* الحكم يغيب عن التدريبات مع زملائه منذ أكثر من شهر لانشغاله بتحكيم مباريات دوري الحواري ورئيس اللجنة «يغطي عليه» بقوله لديه ظروف نقدرها.!!
* المعنويات الادارية كانت هابطة في النهائي الكبير بعد أن نما إلى علمها فوز الفريق الكبير باللقب القاري، وذلك ما انعكس سلباً على نفسيات اللاعبين.
* لم يمر على الفريق الكبير انفلات سلوكي بين لاعبيه في تاريخه إلا في زمن «الانضباط» الذي يدعيه صاحبه. فعلاوة على ما يحدث في المباريات لأول مرة يحدث تشابك بالايدي بين اللاعبين في التدريبات ويتكرر أيضاً الى درجة ان اصبح ظاهرة خطيرة.
* المذيع يسأل عن أسباب الخسارة والإداري يهرب عن الاجابة بالحديث عن الفريق الكبير وبطولاته!!
* اللاعبان المنتقلان من الفريق الجار هما الاكثر سعادة بخسارة البطولة الكبرى لمعرفتهما بانعكاسات هذه الخسارة سلبياً على المدرب الذي حاربهما وأبعدهما عن تمثيل الفريق وفضَّل عليهما من هو أقل منهما!!
* كابتن الفريق السابق الذي كان مديراً للكرة اصاب في رأيه باللاعب الاجنبي الذي سبق أن وصفه بانه لاعب سلبي رغم انبهار الكثيرين به لمهارته ولكن فعاليته ضعيفة.
* الشخصية الكبيرة اشترطت ابعاد المدربوالاداري. والادارة استجابت.
* تساءل لماذا لم يكرمه الاتحاد الدولي.. وكان الاولى ان يلوذ بالصمت ويشكر الله انه لم يعاقب من الفيفا على القائمة غير الصحيحة التي تم رفعها!
* هداف الموسم الماضي غاب هذا الموسم ليكون حضوره في النهائي أجمل ما يكون لجماهير ناديه.!
* السلبية الادارية ستستمر تجاه المدرب الفاشل حتى يقضي على امل الفريق في آخر بطولة!
* خسائر النهائيات لا تعود لسوء الحظ ولكن لعدم الأهلية والجدارة بالوصول إلى هذه النهائيات.!
* لن تتحقق البطولات إلا عندما تصفو النوايا.
* عدم الاختيار للقائمة الدولية ألقى بظلاله على المدافع فقدم هدف البطولة هدية للمهاجم الذي لم يصدق خبراً.
|
|
|
|
|