| مقـالات
** يسعفُ الحظُّ بعضَ المسؤولين حين يجدُ في جهازه «كاتباً» من ذوي البيانِ «المعاريضيّ» )مع الاعتذارِ للبصريين عن النسبة إلى الجمع(، و«يسعَدَُ» أكثر إذْ يقرؤُه بمناسبة ومن دونها مُشيداً، معجباً، ذاكراً المحاسن، مُغفلاً السيئات..!
** نموذجٌ من مئاتِ النماذجِ المعُبِّرةَ عن معادلةِ «المصلحةِ» و«الضمير» التي تربطُ بينهما قواسمُ مشتركة إذا توازيا، وحين يتضادان تقود الصراعاتُ «الظاهرة» و «المستترة» إلى «تفوّق» أحدِهما و«نُفوق» الآخر..!
** والمفارقةُ أن معظمَ الأجهزةِ «المسكونةِ» بالمثالب لديها من حملة «الطُّروس» منْ يسعون لتلميعِ أجهزتِهم، ولا يختلفون حينها عن نهجِ إدارات العلاقات التي لم يُشهدْ غالباً اعترافُها بخطأٍ أو إشارتُها إلى قصور..!
** «الضميرُ» يقود «المصلحةَ» إلى «الحق»، و«المصلحةُ» تقود الضميرَ إلى «الرق»!
* «الحقيقة» لا تنقاد ولو شاءوا..!
|
|
|
|
|