| ملحق مجمع العليان التعليمي
تأسست مدارس عنيزة الأهلية قسم البنين على يد صاحبها الأستاذ/ عبدالعزيز بن حمد الصهيل في عام 1411ه وبدأت بالمرحلة الابتدائية والتي شملت الصفوف من الأول إلى الخامس وكان عدد الطلاب آنذاك سبعين طالباً وفي عام 1412ه اكتملت المرحلة الابتدائية.
ثم افتتحت المرحلة المتوسطة عام 1413ه وتلاها المرحلة الثانوية عام 1416ه وكان أول من شغل منصب مدير للمدارس هو الأستاذ/ إبراهيم بن علي العبيكي المدير الحالي لإدارة التعليم بمحافظة عنيزة، أما المدير الحالي للمرحلتين الثانوية والمتوسطة فهو الأستاذ/ عبدالله بن حمد العثمان ومدير المرحلة الابتدائية الأستاذ/عبدالله بن عبدالرحمن الرشيد. وقد حرصت المدارس منذ نشأتها على رفع المستوى العلمي لأبنائها الطلاب باذلة في ذلك ما تملك من طاقات ومسخرة ما لديها من إمكانيات ومنها:
1 اختيار مدرسين على أعلى مستوى ذوي خبرات عالية من سعوديين وغير سعوديين.
2 أحدثت إدارة للإشراف والتطوير التربوي حيث يوجد مشرفون تربويون مقيمون بالمدارس في جميع المراحل.
3 تدريس اللغة الإنجليزية في كل المراحل في معامل مزودة بأحدث الأجهزة الصوتية.
4 تدريس مادة الحاسب الآلي لجميع المراحل في معمل مجهز بأحدث الأجهزة وأحدث البرمجيات.
5 مختبر علوم للمرحلة الابتدائية وكذلك المرحلة المتوسطة.
6 مختبرات للفيزياء والكيمياء والأحياء.
7 النادي العلمي الذي يحتوي على نماذج للتجارب العلمية ونماذج طبيعية )محنطة( لحيوانات البيئة وبعض المبتكرات الحديثة.
8 مركز لمصادر التعلم مزود بأحدث الأجهزة )نولوجي حاسب آلي داتا شو فيديو بروجكتور..( في كل مرحلة.
9 مكتبتان توفران للطالب ما يناسبه ويحتاجه في كافة العلوم والمجالات إضافة إلى بعض المجلات الشهرية والصحف اليومية.
10 صالة رياضية مجهزة بأحدث الأجهزة الرياضية لمختلف الألعاب والأنشطة في تخفيف الوزن وبناء الأجسام.
11 تعليم مادة الدفاع عن النفس )الكاراتيه( وكذلك الاهتمام بتعليم السباحة في جميع المراحل.
* * كما تزف مدارسنا البشرى إلى جميع أولياء الأمور بأنه سوف يتم بمشيئة الله البدء في تشييد صرحها التعليمي الجديد في شرق مدينة عنيزة على مساحة مقدارها 12000 متر مربع والذي يحتوي على فصول فسيحة ومسبحين كبير وصغير وملاعب مزروعة لكل مرحلة وصالة ألعاب رياضية مغلقة ومسرح منفصل ومدرج يحتوي على أحدث وسائل العرض وجميع المرافق التي تخدم العملية التعليمية والتربوية والترفيهية.
وعلى الجانب الآخر لم تنس المدارس دور النشاط الصيفي وإسهاماته في الرقي بالعملية التعليمية والتربوية لأبنائنا الطلاب لذا فقد حرصت المدارس على الاهتمام البالغ بهذا المجال إيماناً منها بدوره في بناء شخصية الطالب وتوسيع مداركه واكتشاف مواهبه.
ولقد حققت المدارس نتائج واضحة في هذا المجال لهذا العام )1421 1422ه( وأشاد بها الجميع ومنها على سبيل المثال لا الحصر تحقيق:
1 المركز الأول في مسابقة الإلقاء والتعبير )جماعي( للمرحلة المتوسطة على مستوى محافظة عنيزة.
2 المركز الأول في مسابقة الإلقاء والتعبير الفردي للمرحلة الابتدائية على مستوى محافظة عنيزة.
3 المركز الأول في المسابقة الكشفية على مستوى عنيزة.
4 المركز الأول في مسابقة البحوث الإسلامية للمعلمين على مستوى المحافظة طيلة السنوات الثلاث الماضية.
5 المركز الأول في مسابقة البحوث الإسلامية لطلاب المرحلة الثانوية على مستوى المحافظة.
6 المركز الثاني في مسابقة البحوث الإسلامية لطلاب المرحلة المتوسطة على مستوى المحافظة.
7 المركز الثاني في مسابقة الإلقاء والتعبير الفردي للمرحلة المتوسطة على مستوى محافظة عنيزة.
8 المركز الثاني في مسابقة الخطابة على مستوى عنيزة.
9 نشاط مسائي )سباحة فروسية كاراتيه أعمال فنية تحسين خط مسابقات ثقافية..( وهذا النشاط مفتوح لجميع طلاب مدارس محافظة عنيزة.
10 مركز صيفي مفتوح لأبناء محافظة عنيزة.
11 الحصول على الميداليات الذهبية والفضية لمعارض التربية الفنية.
12 رحلات ترفيهية وزيارات علمية مستمرة على مدى العام الدراسي.
13 المشاركة في جميع المحافل الوطنية في جميع المناسبات مع الجهات الحكومية.
* * تم افتتاح قسم ليلي )ثانوي ومتوسط( عام 1418ه لمن أراد أن يرفع من مستواه التعليمي ووفرت لهم كافة الوسائل المفيدة لإيصال المعلومة للدارس وحاولت اختيار أفضل المعلمين والسعي لزيادة نسبة المعلمين الوطنيين حيث بلغت نسبة السعودة أكثر من 80%.
قسم البنات )روضة تمهيدي ابتدائي متوسط(
تأسست المدارس )قسم البنات( على يد صاحبها الأستاذ/ عبدالعزيز بن حمد الصهيل بقسم الروضة عام 1399ه ثم القسم الابتدائي عام 1404ه ثم المتوسطة عام 1416ه وكان أول من شغل منصب المديرة هي الأستاذة/ فاطمة بنت صالح التركي ولمدة سبعة عشر عاماً حتى كُلفت نائبة لمديرة مركز خدمة المجتمع بالقصيم أما المديرة الحالية لقسم رياض الأطفال فهي الأستاذة/ حصة بنت سليمان الجربوع والقسم الابتدائي والمتوسط الأستاذة/ مي بنت مناحي العتيبي وقد راعت المدارس منذ نشأتها إخراج أجيال ذات مستويات أخلاقية وعلمية عالية إيماناً منها بدور تعليم الفتاة إذ أنها هي أم المستقبل التي تقوم على يديها تربية أجيال المستقبل بفضل الله ثم بجهود كافة منسوبات المدارس في جميع التخصصات والأعمال وفي مقدمتهم المديرات المخلصات وكذلك المتابعة المستمرة من أصحاب المدارس.
كما أن المدارس وفرت لذلك كل ما تملكه من إمكانيات منها:
1 اختيار معلمات ذوات كفاءة عالية مع مراعاة نسبة السعودة التي وصلت إلى 100% في قسم رياض الأطفال، 95% في المرحلتين الابتدائية والمتوسطة.
2 تنويع وتوفير الوسائل التعليمية الحديثة ما بين سمعية وبصرية لما لها من أثر كبير في تثبيت المعلومة وتوصيلها.
3 تدريس اللغة الإنجليزية في جميع المراحل من التمهيدي حتى المتوسط.
4 معمل للحاسب الآلي ومعمل للغات ومركز لمصادر التعلم ومختبر للعلوم.
5 مسابقات مستمرة في حفظ القرآن الكريم.
6 رعاية خاصة للموهوبات.
7 مسابقات مستمرة في مادة الإملاء والخط وجميع المواد العلمية والثقافية منهجية ولا منهجية.
|
|
|
|
|