أول صحيفة سعـودية تصــدرعلـى شبكـة الانتــرنت صحيفة يومية تصدرها مؤسسة الجزيرة للصحافة والطباعة والنشر

الطبعة الثانيةالطبعةالثالثةاختر الطبعة

Friday 27th April,2001 العدد:10438الطبعةالاولـي الجمعة 3 ,صفر 1422

الريـاضيـة

كواليس
ماذا يعني نقل الكارت الاصفر بقرار اداري بعد المباراة من لاعب الى آخر؟! رغم تأكيد الحكم انه لم يخطئ في منح الكارت للاعب المعني.!
********
كان من السخرية ان يكون ذلك اللاعب الجاهل ضمن طاقم تحليل المباراة الكبرى. لا وعي ولا ثقافة ولا قدرة على الحديث الجيد المنظم.
المدرب الاوروبي اسقط فريقه في آخر المشوار بخوفه وجبنه الذي ادى الى تخبطه في التشكيل والتبديل فكان الخروج مراً.
اللاعب البرازيلي كان رده قاسيا على من اتخذ قرار ابعاده من فريقه السابق.
********
بالاربعة غادر ذلك الفريق المسابقتين الكبيرتين.
********
محاولاتهم للاساءة للاداري الخلوق كانت مؤسفة وكان اعلانهم عن رفع دعوى ثم تراجعهم قد كشف عن زيف في الادعاء ورغبة في الاساءة لا اكثر. !
********
خرج المتصدر وضاع مجهود الموسم وطارت ال 51 نقطة وكل البطولات صارت وهماً.
********
هروب اللاعب البرازيلي بعد تسجيله الهدف الرابع من امام المرمى بسرعة انقذه من اعتداء كاد يقع عليه من اللاعب المندفع بقوة نحوه.!!
********
تقارب النتيجة في آخر المباراة حال دون المشاركة «الاستفزازية» للاعب المنتقل امام فريقه السابق بعد ان دخل لاول مرة مع كرسي الاحتياط.!
********
عندما كان المدرب يقود الفريق من المدرجات حقق نتيجة افضل من تلك التي حققها وهو يجلس بين اللاعبين على مقاعد الاحتياط.!!
********
كل الجهودالتي بذلت للتنسيق لابقاء اللاعب غير السعودي وعدم مشاركته مع منتخب بلاده انتهت الى سراب.!!
********
المدرب البرازيلي اكد صحة النظرة الادارية بتغيير المدربين عندما ثبت فشلهم حتى في احرج الاوقات. فها هو يقود فريقه لنهائي كأسين في اقل من شهر.!
********
بعد ان كان المركز الاول الامل اصبح المركز الثالث هو الهدف.!!
********
النتيجة جاءت معاكسة لآراء السواد الاعظم من «حملة الاقلام» التي نشرت يوم لقاء القمة وتوقعاتهم التي طغت عليها العاطفة والميول بعيدا عن القراءة الصحيحة للواقع.!!
أصبح الحرمان من البطولات يأتي على يد المنافس مما يجعله اكثر قساوة ومرارة.!

أعلـىالصفحةرجوع















[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][البحث]
أي إستفسارات أو إقتراحات إتصل علىMIS@al-jazirah.comعناية م.عبداللطيف العتيق
Copyright, 1997 - 2000 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved