| المستهلك
عمالة تتهادى في طرقات وشوارع البطحاء بعضها يتداول الأحاديث وبعضها الآخر يبيع الأكلات الشعبية، والبعض الآخر يتبادل الهدايا والسجائر الذي يتطاير دخانه مع ضجيج العمال.. فالمنظر جميل والعمال يهيمون وسط الضجيج يحملون الأكلات المفضلة لديهم وكل عامل يقدم الوجبة لزميله الآخر.. الفرح والضحك والسواليف تجتمع على نغمات الدخان والروائح والتلوث الذي تحدثه كثرة العمال في هذه المنطقة التجارية القديمة الحاضرة.
|
|
|
|
|