أول صحيفة سعـودية تصــدرعلـى شبكـة الانتــرنت صحيفة يومية تصدرها مؤسسة الجزيرة للصحافة والطباعة والنشر

الطبعة الثانيةالطبعةالثالثةاختر الطبعة

Sunday 22nd April,2001 العدد:10433الطبعةالاولـي الأحد 28 ,محرم 1422

الفنيــة

الرأي الآخر
عبادي لم يغلق مدرسته
أرجو منكم إعطائي هذه الفرصة ونشر ردي وتعقيبي على الأخ عبدالرحمن الدخيل فيما يخص الفنان الكبير المبدع دائماً «عبادي الجوهر».
أولاً: قال إن اسم عبادي غاب عن المحافل والمهرجانات وهذا غير صحيح والدليل أنه شارك في حفلتين هذا الشتاء وهما )هلا فبراير( في الكويت ومهرجان دبي.
وثانياً: قال إن ألبوماته لم تجد لها مكاناً في الأسواق وهذا الكلام أيضاً غير صحيح والدليل انه منذ أن طرح ألبوم «أوعدك» يعد أكثر مبيعا في السوق ثم طرح بعده جلسة طرب 98 التي انتشرت عربياً وكان أكثرالألبومات مبيعاً عربياً وهذا حسب الاحصائيات المنشورة في الصحف والمجلات اليومية والاسبوعية والشهرية.
وثالثاً: قال إنه قلّ ظهوره على أجهزة الإعلام وقلّت أخباره وأقصد المرئية وهذا غير صحيح ابداً لانه قبل سنة أجرى معه حوار على «ARTالموسيقى» وقبل أيام قليلة وعلى نفس القناة كان هناك برنامج نجم الأسبوع وكان هذا النجم هو عبادي الجوهر وقال انه كان يشكل الضلع الثالث للأغنية السعودية بل ما يزال هو الضلع الثالث لها. ويريد من عبادي ان يشارك في جميع المهرجانات يا أخي الم تر إلى النقد الذي صب على محمد عبده وهو يشارك في جميع الحفلات وهذا يكون ضد الفنان وليس معه. وتكلم عن ألبوم عبادي الأخير وهو «جلسة طرب 2000» ويقول إنه لم يحقق المبيعات المرجوة وهذا مردود عليه لأنه وفي محل واحد بيع أكثر من 500 نسخة لاحظ في محل واحد فكيف بباقي المحلات وأقول لك انه في ألبومه )أوعدك( تعاون مع د. عبدالرب إدريس إذاً أين الفشل وهو يحقق مبيعات حتى هذه اللحظة وأخيراً أرجوا منك أن تعرف ان اسم عبادي فقط على غلاف الشريط سيحقق مبيعات عالية ومالية جداً.
أبو راكان- الرياض
يا «mbc-fm».. أنتم الخاسرون وليس راشد
اعتقد أن هذه الرسالة ليست الأولى بل سبقتها عدة رسائل وكلها تصب في موضوع واحد ولكنها لم تر النور ولم تنشر لأسباب لا أعلمها وأتمنى أن تنشروا رسالتي هذه لأنه حان وقتها.
فقد طالعت ما كتبه الأستاذ عبدالرحمن الدخيل الخميس الماضي حول قضية الفنان المبدع وسندباد الأغنية الخليجية راشد الماجد مع إذاعة «MBC- FM» والتي أصدرت قراراً تعسفياً بعدم بث أغانيه ولا أدري لماذا؟ فهذه الإذاعة التي تتيح الفرصة لاشباه المطربين على مدار الساعة بأن يصرخوا باسم «الغناء» وهم عنه بعيدون تحرمنا من صوت قوي ومطلوب في الوطن العربي وليس هنا فقط..
أقول ان «MBC-FM» بالفعل خسرت وهي تحاول «لّي الذراع» للمطربين السعوديين بالذات وكانت قبل فترة قد منعت عدة مطربين من بث أغانيهم قبل راشد الماجد وسرعان ما عادت لبث أغانيهم أما معاملتهم لراشد الماجد فالخاسر الوحيد هي الإذاعة «المحترمة» التي تظن أنها تؤثر عليه جماهيرياً وتسويقياً أو حتى في الانتشار وهي لم تعلم أن راشد الماجد صوت تحبه الجماهير قبل أن تولد هذه الإذاعة التي تحابي مطربين من أبناء جلدة مديرها ومنفذي فتراتها؟؟؟؟
أخيراً لا أحب أن أطيل ولكن «الجزيرة» التي عودتنا دائماً على التميز وطرح القضايا المهمة التي تحاول من خلالها قول الحقيقة حفزتني من جديد على أن أكرر ما أرسلته لكم سابقاً مطالبة بتبني قضية «منع» راشد الماجد من الغناء في أثير «MBC-FM» التي أرجو أن تعود إلى صوت المنطق والعقل.
روان سعود العتيبي
الطائف - الحوية
إلى متى تحجيم راشد؟!
لم أكن في يوم من الأيام واحداً من المتعصبين لصوت الفنان «المحبوب» راشد الماجد بل استمع له كما استمع لغيره من نجوم الأغنية السعودية الذين فرضوا بفنهم اسمهم عربياً كالراحل الأستاذ طلال مداح والفنان الكبير محمد عبده وسفير الحزن عبادي الجوهر وعندليب الخليج عبدالمجيد عبدالله.
ولكن في الآونة الأخيرة ازداد سماعي لأغنيات السندباد راشد الماجد لما يقدمه من فن جميل يواكبه تحجيم وتحطيم من قبل بعض الذين يحاولون اسقاطه!!
منذ ما يقارب العام لاحظت والكثير من جمهور راشد الماجد ومستمعي إذاعة «MBC-FM» ان هناك تعتيماً واضحاً على الفنان راشد الماجد من قبل هذه الإذاعة دون حتى ان نعرف نحن بتوضيح من مسؤول في «MBC-FM» الأسباب التي أدت إلى هذا التعتيم حتى نفهم وندرك ونعرف من هو المخطئ من خلال السبب!!
اجزم ومن خلال رأيي الخاص ومن خلال اطلاعي ومتابعتي وتواجدي بين الجمهور الفني ان «MBC-FM» قد خسرت الآن الكثير من جمهورها وهم جمهور الفنان راشد الماجد المتواجدون في كل مكان من المملكة والخليج وسيكون لخسارة مستمعين أو حتى مستمع واحد تأثير سلبي على هذه الإذاعة ومن خلال رسالتي هذه أضم صوتي لكل صوت يطالب بسماع أغانى راشد الماجد في «MBC-FM».
مازن عبدالله الغامدي

أعلـىالصفحةرجوع




















[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][البحث]
أي إستفسارات أو إقتراحات إتصل علىMIS@al-jazirah.comعناية م.عبداللطيف العتيق
Copyright, 1997 - 2000 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved