أول صحيفة سعـودية تصــدرعلـى شبكـة الانتــرنت صحيفة يومية تصدرها مؤسسة الجزيرة للصحافة والطباعة والنشر

الطبعة الثانيةالطبعةالثالثةاختر الطبعة

Friday 20th April,2001 العدد:10431الطبعةالاولـي الجمعة 26 ,محرم 1422

تحقيقات

عدد من الطلبة الفلسطينيين ينوِّهون بأهمية ندوة المملكة وفلسطين
المملكة أولت قضية فلسطين جل عنايتها منذ عهد الملك عبدالعزيز وحتى هذا العهد الزاهر
* كتب عبدالرحمن المصيبيح
ثمَّن عدد من الطلبة الفلسطينيين العناية والرعاية اللتين يجدونهما في المملكة العربية السعودية حكومة وشعبا، وكذلك الاهتمام بالقضية الفلسطينية ونصرتها وقالوا ان هذا الاهتمام بالشعب الفلسطيني ليس وليد اليوم بل منذ عهد الملك عبدالعزيز وحتى هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين جاء ذلك لمناسبة تنظيم ندوة المملكة العربية السعودية وفلسطين التي ستبدأ يوم السبت القادم وتنظمها دارة الملك عبدالعزيز وقدم هؤلاء الطلبة في احاديثهم للجزيرة شكرهم وامتنانهم للمسؤولين في دارة الملك عبدالعزيز وعلى رأسهم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز امير منطقة الرياض رئيس مجلس ادارة دارة الملك عبدالعزيز الذي أولى قضية فلسطين جل اهتمامه ورعايته حفظه الله وقالوا: ان تنظيم هذه الندوة في هذا الوقت اختيار موفق لما يلقاه الشعب الفلسطيني من ظلم وجور اليهود الحاقدين واعتبروا تنظيم هذه الندوة انها واحدة من السبل الكفيلة باذن الله لابراز واظهار قضية العرب الاولى )قضية فلسطين( وتمنى هؤلاء الطلبة للمملكة العربية السعودية حكومة وشعبا التوفيق والازدهار.
كما تناولوا في احاديثهم اموراً أخرى عن قضية فلسطين جاءت من خلال هذا الحوار..
وقال الطالب محمد سعيدي علي صالح ابو الحيايا في الصف الثالث متوسط ان انعقاد الندوة بحد ذاته يعتبر شكلا من اشكال المعاونة لقضية فلسطين والتعرف على أحوال شعب فلسطين وما يجده من ظلم واضطهاد من الكيان الصهيوني وكذلك اطلاع الشعب السعودي والمقيمين على حد سواء بطبيعة اليهود وما يمثله من غدر وحقد ضد المسلمين.
واعرب ا لحيايا عن تفاؤله إلى عودة الشعب الفلسطيني إلى دياره واعادة حقوقه المشروعة فقال: ان الشعب الفلسطيني حارب اكثر من 80 عاما لاسترداد وطنه سواء الاستعمار البريطاني وكذلك الدولة الاسرائيلية، وذلك لاسترداد وطنه وبعد هذا لا يمكن للشعب القبول بأية حل دون عودة القدس الشريف وكذلك عودة الشعب الفلسطيني إلى وطنه.
وقال الطالب محمد ماجد البسيط: ان اهمية هذه الندوة في هذه الأيام بالذات تتجلى في ابراز خطورة الممارسات الصهيونية العدوانية تجاه المقدسات الإسلامية في مدينة القدس وخاصة المسجد الأقصى.
وقدر الطالب محمد اهتمام المملكة بقضية فلسطين وقال: ان الاهتمام والدعم الكبير الذي تقدمه المملكة لقضية فلسطين بدأ منذ عهد المغفور له الملك عبدالعزيز ومازال متواصلاً دون انقطاع في عهد جميع من حكم البلاد من ابنائه البررة، وفي عهد خادم الحرمين الشريفين اطال الله عمره ازداد هذا الدعم ليصل إلى جميع المحافل الدولية، والحمد لله المواطن الفلسطيني في المملكة العربية السعودية يشعر بأنه في بلده لما يلقاه من عناية ورعاية في جميع المجالات التعليمية والصحية وجميع المجالات.
وقال الطالب إبراهيم محمد فايز: ان الندوة ستساهم في توثيق العلاقات الطيبة بين المملكة والشعب الفلسطيني وستسعى إلى تطوير هذه العلاقة لمزيد من خدمة القضية الفلسطينية ومناصرتها.
وأبدى إبراهيم تفاؤلاً كبيراً بعودة الحق إلى نصابه وعودة الشعب الفلسطيني إلى دياره فقال: اننا نؤمن إيماناً كاملاً اننا سنعود يوماً إلى ديارنا ووطنا الأول فلسطين، إن شاء الله وستتحرر القدس عاصمة دولة فلسطين وسنحمل جواز السفر والهوية الفلسطينية إن شاء الله قريباً.
وقال الطالب احمد شاهر محمد دغلس:
1 اتحاد العرب لأن في الاتحاد قوة ضد قوة إسرائيل الغاشم.
2 الاتفاق على رأي سديد يخلص العرب من إسرائيل.
وتطرق إلى دور المملكة تجاه قضية فلسطين فقال: ان المملكة شهد لها التاريخ في دعمها لقضايا العرب فساعدت مصر، والسودان، واليمن ولا جديد عليها مساعدة فلسطين ودعمها، فهي تدعمها وتدعم بالذات اسر الشهداء، لكن لابد من توحد العرب جميعاً للحرب مع إسرائيل.
لقد تميزت هذه الدولة بأنها الحضن الحنون لأبناء فلسطين، فأعطتهم دون الجنسيات الأخرى حق التعليم المجاني في مدارسها، وتقريباً لهم حقوق مثل حق المواطن السعودي جزاهم الله كل خير على جهودهم .
لن يعود الشعب الفلسطيني إلا بحرب وحرب مريرة قاسية تقوده الجيوش العربية كلها ضد إسرائيل.
وقال محمد عمر حمدي ابو صالح: تنعقد هذه الندوة في ظل انتفاضة الأقصى المباركة التي نأمل ان تكون ندوة عالمية حتى يناقش المجتمعون ما يجري في فلسطين من الصهاينة من قتل وتدمير وتدنيس المسجد الأقصى الذي هو أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين ويعرف العالم أجمع والموالون لإسرائيل ان الأقصى لا يمكن التفاوض عليه فهو عربي للمسلمين اجمع، وتطرق إلى اهتمام المملكة بقضية فلسطين فقال: منذ ان اسس المغفور له الملك عبدالعزيز المملكة العربية السعودية وأبنائه من بعده فكان شغلهم الشاغل اهتمامهم المتواصل بالقضية الفلسطينية في جميع المحافل الدولية، مشاركاتهم العسكرية في الدفاع عن فلسطين والدعم المادي المتواصل والمساعدات العينية والصحية التي أرسلت لدعم الانتفاضة.
المواطن الفلسطيني بالرغم عن بعده عن وطنه فهو لا يشكو بالضربة لما يلاقيه من العناية والرعاية في جميع المجالات من توظيف وتعليم وشعور بالكرامة.
بالرغم مما يلاقيه الشعب الفلسطيني الآن من تقتيل وتنكيل من الصهاينة وحلفائهم فإن الأمل مازال بأن هذه الانتفاضة ستكون نتائجها إن شاء الله دحر المعتدين وجلائهم عن فلسطين وذلك بنصر الله تعالى لهم بمساعدة اخوانهم العرب والمسلمين حتى يعود الفلسطينيون المشتتون إلى أوطانهم بإذن الله.
وقال محمد داود المزين: بمناسبة انعقاد «ندوة فلسطين» التي ستنظمها دارة الملك عبدالعزيز هذا الشهر أهمية هذه الندوة والآمال المعلقة عليها، بهذه الندوة أهمية كبيرة لأنها تجعل قضية فلسطين الإسلامية قضية حية حاضرة دائماً في نفوس المسلمين متفاعلة في مشاعرهم ومما يجعل الدعم الأخوي الشعبي متواصلاً لاخوانهم في فلسطين مما يعينهم ويشد ازرهم ويزيد في صمودهم في وجه العدو اليهودي إلى ان يأتي الله بالنصر من عنده. وان دعم المملكة لقضية فلسطين لا ينقطع منذ أيام الملك عبدالعزيز إلى عهد خادم الحرمين الشريفين سواء كان ذلك في المحافل الدولية أو الدعم المالي والمساعدات لأبناء فلسطين مما يعزز روابط الاخوة ويشد من ازر شعب فلسطين المجاهد رسمياً وشعبياً وصدق الرسول صلى الله عليه وسلم إذ يقول: )المسلم اخو المسلم لا يسلمه ولا يخذله(.. وان العناية بأبناء الشعب الفلسطيني في بلدهم الثاني المملكة العربية السعودية لا تنقطع وتتواصل في مجالات التعليم والصحة والعمل وتهيئة الفرص لهم في شتى المجالات.. وان شعب فلسطين ينظر إلى قضيته على أنها قضية عقيدة والجهاد من أجلها فرض ماض لا ينقطع والأمل أن نصر الله لا ينحسر حيث وعد الله المؤمنين بنصره وعلى اليهود مدعوماً بكل جنود السماوات والأرض حتى الحجر والشجر كما أخبر الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم ولذا يستمر شعب فلسطين في جهاده مفعماً بالأمل في النصر والعودة بإذن الله.
وقال الطالب الفلسطيني اسامة جمال شلبي: يرجع طموح اليهود بإقامة دولة يهودية في فلسطين إلى العهد الذي ابيدت فيه مملكتهم القديمة على يد الامبراطورية الرومانية، فظل هذا الطموح حياً في نفوسهم الحاقدة، فهم يعتبرون انفسهم شعب الله المختار وكل يوم نسمع في تصريحات لقاءاتهم زعمائهم وحاخاماتهم إلى قتل كل عربي ومسلم، فصفة الارهاب متأصلة في نفوسهم الشريرة فهم قتلة الأنبياء ألا لعنة الله عليهم فهذه الندوة مهمة لفضح نواياهم وإظهار حقيقتهم.
وتطرق الطالب اسامة إلى اهتمام المملكة بقضية فلسطين فقال: لقد لقيت القضية الفلسطينية الدعم والاهتمام من قبل المملكة العربية السعودية وعلى رأسها المغفور له الملك عبدالعزيز رحمه الله ومن بعده جميع أبنائه البررة وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين الملك فهد وولي عهده الأمين، فهم لا يألون جهداً في دعم القضايا العربية وخاصة القضية الفلسطينية في جميع المحافل الدولية بالدعم المادي والمعنوي.
وحول ما يجده الفلسطينيون في المملكة فهم يلاقون العناية والرعاية من قبل الحكومة والشعب السعودي، فالسعودية هي السباقة وهي الدولة الأكثر دعماً للشعب الفلسطيني لكل ما فيه مصلحة الشعب الفلسطيني ولإقامة دولتهم وعاصمتها القدس الشريف أولى القبلتين وثالث الحرمين. فجزاهم الله خيراً.. ولا أنسى تبرع المملكة العربية السعودية بملياري دولار للشعب الفلسطيني.
واعرب عن تفاؤله ان يحقق الله النصر وقال: ونحن كمسلمين نؤمن ونجزم ان نصر الله آت وقريب إذا توافرت شروط النصر والعزيمة والاصرار.. قال تعالى «إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم».
وقال الطالب محمود فضل جاسر السيد: توعية الطلبة عن القضية الفلسطينية وما يترتب عليها من أطماع المستعمرين في شرخ العالم العربي وضعف المسلمين.
ثم تناول في كلمته اهتمام المملكة.
نعم كان اهتمام العربية السعودية بالقضية الفلسطينية منذ عهد الملك عبدالعزيز وإلى يومنا هذا والمملكة كانت ومازالت السباقة بالعون والتضحية والمؤازرة للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة.
وأبدى اهتمام المملكة بالشعب الفلسطيني وقال: الشعب الفلسطيني يقدر للمملكة موقفها تجاه المواطنين العاملين بالمملكة حيث ان كل موظف او عامل او تاجر يخصم منه 5% من دخله عن طريق اللجنة الشعبية التي يرأسها الأمير سلمان كدعم لمنظمة التحرير الفلسطينية والآن تدفع هذه المبالغ للسلطة الفلسطينية.وأبدى آمالاً كبيرة بأن تعود فلسطين عزيزة مكرمة وقال: الأمل كبير والله المستعان وظرفنا الحالي لا يبشر بخير ولكن نحتسب ذلك عند الله تعالى لعل الله يغير الحال إلى أحسن والنصر من عند الله.وقال محمود فاروق الشاعر: أهمية الندوة تدل على أهمية الشعب الذي يحتضن هذه الندوة «الشعب السعودي» الذي كان أول من ساهم في دعم الانتفاضة ولعل هناك آمال معلقة عليها من اهمها الدفاع عن الحقوق الإسلامية قبل الحقوق العربية.
وأبرز الشاعر اهتمام المملكة بقضية فلسطين فقال: لعل اهتمام المملكة ومساهمتها في دعم الانتفاضة من خلال علاج الجرحى وتخفيف المعاناة عن ذلك الشعب «الشعب الفلسطيني» الذي عانى من ويلات الحروب والحصار الشديد.
المملكة تقوم بدور كبير في رفع الأضرار عن الشعب الفلسطيني من خلال فتح أبواب المستشفيات وبذل الأدوية والعلاج وتوفيرالراحة والهدوء والتخفيف من قوة الظلم والعدوان.
وأبدى تفاؤلاً بأن يحقق الله النصر للشعب الفلسطيني.. لعل الكل في كل مكان يتمنى عودة الشعب العربي الأصيل إلى دياره سالماً من ويلات الحصار والدمار والحروب.
كما تحدث الطالب محمد صلاح محمد اهين:عن أهمية الندوة: دعم الشعب الفلسطيني مادياً ومعنوياً والبحث عن حلول للفلسطينيين مع الإسرائيليين وحماية الفلسطينيين من الإسرائيليين وحماية المقدسات الإسلامية والقدس والمسجد الأقصى ومسجد قبة الصخرة وجمع التبرعات لهم والدعاء لهم بأن يحرروا وطنهم وبلدهم من أيدي اليهود الغاصبين المحتلين والآمال المعلقة بها تحرير الأرض والقدس من أيدي الإسرائيليين وعودة هذه الشعب لبلده ووطنه.
وتناول دور المملكة واهتمامها بقضية فلسطين فقال: انها كانت في مقدمة الدول العربية التي قامت بواجبها تجاه فلسطين وأهلها فقد بذل الملك عبدالعزيز جهوداً كبيرة لإقناع قادة الغرب خاصة بريطانيا وأمريكا لإنصاف الفلسطينيين وكانت نواة من الجيش السعودي في طليعة الجيوش العربية التي دخلت فلسطين نجدة لها ولأهلها وظلت المملكة تساعد الفلسطينيين بما تستطيع مادياً ومعنوياً.وفي هذه الأيام انشأت المملكة صندوقين، صندوقاً للأقصى والآخر لأسر الشهداء وافتتحت المملكة لجنة شباب فلسطين والندوة العالمية للشباب الإسلامي واستقبلوا جرحى الانتفاضة وفقها الله.
وأشار إلى الاهتمام بالشعب الفلسطيني فقال إن المواطن الفلسطيني يعامل في المملكة كما يعامل السعودي حيث يحصل على وظيفة وعمل حيث تهتم به المملكة اكثر اهتماماً من سائر الجنسيات ووفرت لهم سبل المعيشة ونحن نشكر خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير عبدالله بن عبدالعزيز والشعب السعودي المخلص وفقه الله وجزاه الله خيراً على مساعدة الفلسطينيين في بلادهم وفي فلسطين.
وعبر عن تفاؤله بأن يحقق الله النصر وقال: نحن نتفاءل ونأمل بأن يعود الشعب الفلسطيني لبلده ووطنه وأرضه فلسطين كما تحرر المقدسات ويعافى كل مصاب وجريح وتسود الفرحة أبناء الشعب الفلسطيني وابناء الشعوب العربية الذين شاركوا في دعم انتفاضة الأقصى مادياً ومعنوياً.
وقال الطالب محمد حمزة الكيلاني من مدارس التربية النموذجية: لاشك ان هذه الندوة تحمل بإذن الله الخير الكثير تجاه قضية فلسطين وأكد أن توقيتها في هذه الأيام جاء مناسباً.
وقال الطالب يوسف محمود اللبدي انني سعيد باقامة هذه الندوة عن فلسطين وأشكر الدارة لاختيارها هذه الندوة والتي تتحدث عن فلسطين لقد كان للمملكة اهتمام كبير بقضية فلسطين.. ومازالت المملكة على جميع المستويات تناصر وتساعد هذه القضية.
وقال الطالب هشام عماد من مدرسة المربع الابتدائية بالرياض لاشك اننا في غاية الفرحة والسعادة لاقامة هذه الندوة عن فلسطين ولاشك ان تسليط الضوء على قضية فلسطين من خلال هذه الندوات واللقاءات كفيل بإذن الله بأن يعود الحق إلى نصابه وقال الطالب سعيد سمير: أشكر دارة الملك عبدالعزيز على اختيارها لهذه الندوة عن فلسطين وأشكر المملكة على اهتمامها بقضية فلسطين والرعاية التي يجدها الشعب الفلسطيني.
وقال الطالب بلال طارق: أولاً تنظيم هذه الندوة في هذا الوقت بالذات اختيار مناسب خاصة وان الشعب الفلسطيني يتعرض الآن لأعظم وأبشع الجرائم من قبل اليهود الحاقدين.. ان تسليط الضوء على قضية فلسطين من خلال هذه الندوات شيء مهم للغاية.
وقال الطالب عامر سعيد اولاً ابارك لدارة الملك عبدالعزيز اختيارها وتنظيمها هذه الندوة في هذا الوقت بالذات للتعريف بهذه القضية. والمملكة والكل يعلم جهودها وخدماتها التي قدمتها للشعب الفلسطيني ومناصرته في استرداد اراضيه المغتصبة من اليهود الحاقدين.وابدى الطالب نورالدين الشاعر تفاؤلاً كبيراً بأن يحقق الله النصر للفلسطينيين وان يعود الحق الى نصابه وقدم شكره لدارة الملك عبدالعزيز واختيارهم موضوع الندوة عن فلسطين وتمنى الطالب باسل طارق التوفيق للمشاركين في هذه الندوة وقال: المملكة اولت قضية فلسطين جل عنايتها واهتمامها وابدى الطالب علاء محمد جدوع سعادته لاقامة هذه الندوة وقال انني اشكر دارة الملك عبدالعزيز لاختيارها هذا الموضوع عن فلسطين.
ورحب الطالب مصطفى مازن بانعقاد هذه الندوة. وقال إنها كفيلة باذن الله بايضاح قضية فلسطين. ومطالبة اليهود بالتخلي وترك فلسطين لاهلها الشرعيين.
وقدم الطالب مالك مثقال شكره للمسئولين في دارة الملك عبدالعزيز وقال ان انعقاد هذه الندوة شيء مهم للغاية واشكر المملكة على الاهتمام والحرص على قضية فلسطين كما اشكرهم على حُسن الرعاية والاهتمام بالشعب الفلسطيني.
من جانبه علق الطالب محمد سعدي امالاً كبيرة على هذه الندوة وقال انها سوف تُسهم في ابراز هذه القضية وابدى تقديره وامتنانه لما يجده الفلسطينيون في المملكة من رعاية واهتمام.
وقدم الطالب مهند وحوش شكره للمسئولين في المملكة على حُسن الرعاية والاهتمام بالفلسطينيين وقال ان انعقاد هذه الندوة في هذا الوقت بالذات مهم للغاية.
اما الطالب ياسر حمدان فقال اولاً اشكر المسئولين في دارة الملك عبدالعزيز على اقامة هذه الندوة. عن فلسطين، واشكر المملكة على اهتمامها. من جانبه حيا الطالب اسامة الشاعر جهود المملكة ومبادرتها تجاه قضية فلسطين. وقال ان انعقاد هذه الندوة مهم للغاية. وابدى الطالب عبدالله مراد سعادته باقامة هذه الندوة عن فلسطين وقال ان هذا دليل على اهتمام المملكة بقضية فلسطين. ورحب الطالب صالح ابو الحبايا بجهود المملكة واهتمامها بقضية فلسطين وقال ان هذه الندوة سوف تُسهم في ابراز قضية فلسطين.
اما الطلبة فراس ابوثابت، واحمد تيسير اديب، وماهر زيداني ومحمد دغلس، ومحمد عبدالحليم ابونعمة، ومحمود عباس، ورامي الهندي وعلي حسن بدر، ومهند الحمدتي، ومصطفى اسماعيل، ومحمد سفيان، وفيصل ابوعاصي ومحمد عادل، ومحمد فضل السيد، ومحمد البورنو، وعماد عبدالقادر، ويوسف لبد، وامجد ثابت وعثمان، وطارق حمدانومحمد اسحاق، ومحمد عُمر ان هذه الندوة تأتي ضمن اهتمامات المملكة بقضية فلسطين ويشكرون المملكة على اهتمامها بالفلسطينيين.

أعلـىالصفحةرجوع















[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][البحث]
أي إستفسارات أو إقتراحات إتصل علىMIS@al-jazirah.comعناية م.عبداللطيف العتيق
Copyright, 1997 - 2000 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved