| مقـالات
** في كلِّ يومٍ جديد..!
** ومع كلِّ جديد حوارٌ محتدم..!
** أين نقف؟ كيف نقف؟ لماذا نقف؟ ومتى نوافق؟ ومتى نختلف؟
** الجديدُ لن ينتظرَ إجاباتِنا، وإجاباتُنا لا تستطيعُ التواؤم مع «المتغيِّراتِ» حولنا في «حدةِ الفعل» وسرعةِ «ردِّ الفعل»..!
** نحن اليوم أمام «ظواهر» تطرأُ في كلِّ لحظة.. فمن «الفضائيات» إلى «العنكبوتيات»، ومن خطوط «الصداقة» الدولية «المكلفة» إلى المحادثات «المباشرة» ( بالصوت والصورة) عبر الإنترنت مع العالم دون تكلفة تذكر، ومن «الطُّرفِ» «المفتوحة» تتناقلها «الألسنةُ» في المجالس «المغلقة» إلى كلِّ شيء «مباح» و«مُتاح» تحمله رسائل الجوال «المفتوحة» وغرف «الدردشة» «المستباحة»..!
** واهمٌ من يحسَبُ أن خطوات «الأمسِ» في توجيه الجيل قابلةٌ للاحتذاء «اليوم»، فهل نحسنُ الظنَّ الآن بمن دعوا إلى رفض أساليب «المنع» و«التجسس» و«التحسس»، وإلى أن تكون مسؤوليتنا أمام أطفالنا «تربويةً» في مستهل حياتهم، لا «رقابيةً» في فورة شبابهم واكتمال نضجهم، فما لا نراه يمكن أن يكون موجوداً..!
* العينُ لا تبصرُ في كلِّ الاتجاهات..!
|
|
|
|
|