| مقـالات
انتشرت في جميع الأماكن العامة .. ظاهرة اللعب بعجلة )السكوتر( والتي تراها مع مختلف الأطفال بنين وبنات فهي تمتاز بأنها خفيفة الوزن سهلة الحمل ومسلية جداً في اللعب وتشعرك بانطلاق الأطفال وسرورهم بل إن هناك العديد من الكبار من يمارس اللعب بها وربما الرياضة من خلالها، وتسمع تلك الحوارات حول كيفية السيطرة على القيادة بها.. بل إن لدى صغيري معلومة عن أحد الشعوب لشرق آسيا انهم يذهبون لاعمالهم عليها، حينها خطر في «خاطري» تساؤل ياترى ماذا لو اتيح تأجير هذه العجلة..
بل العديد من العجلات داخل الجامعات للبنين والبنات لتسهل الحركة والتنقل بين الكليات وأقسامها بقصد الحماية من لهيب الشمس صيفياً ومن ضراوة البرد شتاء ولتوفر عليهم الجهد، ولك أن تتخيل فكرة مشروع كهذا للتنقل بما يسهل الكثير والكثير على الطلاب والطالبات من عناء الحركة تنقلاً بين أقسام الكليات على أن تنظم خطوط للسير وربما إشارات مرور.. وخطوط للمشاة .. لمن لايرغب في ممارسة هذا التنقل على العجلات إما خوفاً أو خجلاً أو ترفعاً ..
|
|
|
|
|