|
| الريـاضيـة
* اللاعب الذي اعتزل مؤخراً كشف عن عدم تسلمه كثيرا من المبالغ المالية التي تم التبرع بها في حفل الاعتزال..!!
وهذا ربما ما جعل اللاعب الاكبر يرفض اقامة حفل اعتزاله ما لم يتول هو كامل مسئوليات المهرجان.
**
* الادارة تعمدت اصطحاب مجموعة من حملة الاقلام ذوي الميول الخاصة القابلة للتوجيه بالريموت كنترول ضمن البعثة المغادرة للمشاركة الخارجية. ويبدو ان هناك نية لاثارة العديد من الزوابع الاعلامية لذلك تم اصطحاب هذه الابواق.
**
* تحفظ الرئيس على عودة المدرب الهارب في محلها. ولكنها تبقى افضل تخبيصات المدرب الحالي.
**
* حاولوا اقناع اللاعب العائد بالعدول عن اعتزاله للاستفادة من اضواء نجوميته نظراً لخلو الفريق الحالي من اي نجم يمكن ان يلفت الانظار ويجلب الاضواء.
* علاوة عن الضعف التكتيكي لهذا المدرب وتخبطه في وضع تشكيلات الفريق اتضح مدى الجبن الذي يتملك هذا المدرب من الفرق الأخرى المنافسة. وهذا ما يعزز المواقف المناهضة لهذا المدرب والمطالبة بإبعاده.
**
* وقعت تلك الشخصية في حرج كبير بعد اعلان التشكيلات الجديدة وخلوها من من اسمه الذي طرحته الاقلام الموالية اعلاميا بشكل مكثف ورشحته لمنصب رفيع.
**
* القرار السعيد سيصدر قريباً .. هكذا وعدت الشخصية الكبيرة.
**
* الخروج من التشكيلات الجديدة احرج المتكئين على تلك الشخصية من العاملين تحت مظلتها فراحوا يبحثون عن مظلة اخرى.
* راح يكتب عن اسماء "هلامية" وتساءل عن سبب عدم ادراجها ضمن التشكيلات. ولولا قليلا من الحياء لوضع اسمه على رأس القائمة.!!
**
* كلفوا رئيس اللجنة الفرعية بالعاصمة برصد حضور التدريبات فراح يعطي اصدقاءه وشلة الاستراحة الاجازات كيفما اتفق ويسجلهم على رأس الحاضرين. هذا الرئيس يعلم ان لا "حراك" لتغييره.
**
* لم يدافع عن بيان الافلاس إلا من كان وراء اصداره و"وهق" الرئيس به.!
**
*الغريب ان بيان الافلاس تزامن صدوره مع محاولة الادارة التعاقد مع المدرب الاوروبي العالمي بما يزيد عن مليون دولار.!!
* محاولات الضغط ولي الذراع والابتزاز ستنتقل من هنا الى هناك. هكذا هو التكتيك الاداري المتفق عليه.
**
* هل فعلاً تم الكشف عن الايدي التي كانت خلف هروب المدرب؟!
**
* المدرب لايريد اصطحاب النجم المصاب. لكن الادارة تصر على ضرورة ضمه في ظل الخجل من عدم وجود اي نجم يمكن الاشارة إليه. فبقايا نجم خير من لا نجم.
**
* التعاقد المؤقت مع المدرب البرازيلي سيحرج ويكشف الذين ترصدوا لنجم التسعة ملايين ووقفوا في وجهه. وحالوا دون استمرار نجوميته مع فريقه الجديد.
|
|
|
|
|
