| المستهلك
دفعتني الظروف بعد تخرجي من الجامعة الى العمل في إحدى الشركات كرجل أمن.. وقد قبلت مكرها براتب لا يتجاوز ألفي ريال من أجل القيام بأعباء أسرتي.. وكنت أعتقد وقتها أنني الوحيد الذي يعاني من هذه المشكلة إلا أنني فوجئت بأن بعض زملائي الذين يملكون المؤهل والكفاءة والقدرة يعيشون نفس الوضع. وقد حاولت مراراً أن أخاطب مسؤولي الشركة لتحسين وضعي.. ولكن لاحياة لمن تنادي!!
راشد الدوسري الدمام
|
|
|
|
|