| مقـالات
** كان من رأي «المهاتما غاندي» ان يكون الإنسانُ نفسُه نموذجاً «للتغيير» الذي يرغب رؤيته في العالم..
** هل أراد الحديثَ عن «القدوة»، «النموذج»، التصالح مع «الداخل»، الصدق مع «الخارج»، التوافق بينها..؟!
** هل شاءَ أن يقول، كم تخدعُنا «العناوين» فينأى «الاسم» عن «الرسم» لأننا ببساطة نجيد «التنظير» ثم «نختلفُ» و«نتخلّفُ» عند «الممارسة»..!
** هل عبّر عن «الصدمة» التي تواجهنا حينما نجد «واقع» الرمز الذي أحببناه بعيداً عن «حقيقته»..؟
** هل فكر في الكم الكبير من «الإحباط» الذي نحسُ به حين نلمس مدى «الزيف» الذي يمارسُه «الأدعياءُ» مِمّن يُهمهم ان يبدُوا بصورة «لامعةٍ» أمام خلفيتهم «المطفأة»..!
** وهل وجّه مَنْ يؤثرُ أن يظل «نقياً»، صافياً كي يجرِّب «الإصلاحَ» مع نفسهِ قبل أن ينصح به الآخرين..!
* قال ما لم يَقُلْ فهل نفعل..!
|
|
|
|
|