| معايدة
* حاوره: علي العبد الله
رجل الأعمال يعيش العيد وسعادته وبهجته كأي إنسان بل ربما يبحث عن مزيد من المرح والسرور ليكسر روتين العمل المطرد المتواصل في الايام العادية ليمر من خلال العيد بفترة انشراح يعود بعدها للعمل المرهق رائق المشاعر والوجدان بعد أن أدى حق وواجب النفس والأسرة والأصدقاء والمعارف.. ولكن ربما نستشف من كلام ضيفنا الشيخ/ أحمد بن عبدالله الزامل انشغاله ولو نسبياً بالعمل وانجازه ومتابعته حتى في أيام العيد والسعادة والانصهار الاسري الحميم.. رحلنا مع الضيف الكريم متعرفين على صورة تقريبية لنمط واسلوب حياته ومتعته خلال العيد متناولين جل الجوانب المحيطة بالمناسبة، نتركك عزيزي القارىء وحديث الشيخ الزامل..
* الاسم والسن والمؤهل؟
أحمد عبدالله الزامل )55( سنة، بكالوريوس إدارة أعمال من جامعة واشنطن في الولايات المتحدة الأمريكية.
* هواية تحب أن تمارسها.. ولا تنقطع عنها حتى في أيام العيد؟
المشي والسباحة.
* كيف تقضي أيام العيد؟
بزيارة الأهل والأقارب والأصدقاء.. وأحياناً أنتهز فرصة السفر خلاله للسياحة الى جانب قضاء وإنجاز بعض الأعمال التجارية الخاصة.
* الفرق بين العيد هذه الأيام وأيام العيد في الماضي؟
طبعاً.. الفرق واضح. في الماضي البساطة والعفوية في كل شيء.. أما الآن فالتكلّف والرسميات تطغى على مظاهره.
* هل صادف أن قضيت أيام العيد بعيداً عن الوطن والأهل.. وأين؟
نعم.. آخرها في عيد الفطر المبارك عندما كنت في زيارة عمل في إيطاليا.
* ذكريات خاصة مرت بك في أيام العيد؟
احتفظ بها لنفسي...!
* موقف طريف صادفك ومازال عالقاً بالذاكرة؟
في أحد الأعياد كان مقرراً لي السفر وتوجهت بسيارتي الى المطار وفي الطريق أصابها عطل لم أعرف السبيل الى اصلاحه وخجلت من الوقوف بالشارع والتأشير للسيارات المارة فكان أن رأيت الطائرة التي كانت ستقلني أمامي في الجو والحسرة بادية عليّ.. وعندها وقف لي احدهم وأعادني الى البيت!
* هل تؤيد توقف وتعطل كل النشاطات أثناء أيام العيد؟
لا.
* الأطفال في العيد.. كيف نجعلهم أكثر فرحاً في هذه المناسبة؟
توفير وسائل الترفيه لهم بمختلف الأذواق والأعمار والحرص على توفير المعلومة بعض الشيء الى جانب اللعب.
* هل للقراءة نصيب في العطل.. وما نوع الكتب التي تحب ان تطلع عليها في اجازة العيد؟
أحياناً.. في الكتب المتخصصة بإدارة المال والأعمال الى جانب العديد من الصحف والمجلات المتنوعة والمتخصصة.
* دور وسائل الإعلام في الاحتفال بالعيد؟
دور مهم وكبير في إبراز مظاهر الفرحة والبهجة وإيصالها الى جميع شرائح المجتمع.
* متى تكون الفرحة بالعيد نكبة على الأسرة؟
بالنسبة لي في أول يوم عندما أقوم بتوزيع )العيدية( دون تمييز في وجوه الأطفال مما يجعلني أوزع على أحدهم العيدية مرتين وهنا أضطر الى زيادة ميزانية العيدية للأطفال.
* المعاقون.. ومن يماثلهم.. وغيرهم.. كيف نجعلهم يفرحون بالعيد؟
لا بد من العمل على دمجهم في المجتمع من خلال هذه المناسبات ومواساتهم وزيارتهم لكي يشعروا بأنهم جزء لا يتجزأ من المجتمع المحيط بهم.. والمشاركة الوجدانية أهم.
* أيهما يفرح بالعيد أكثر الرجل أم المرأة؟
كلاهما.. الفرحة متساوية.
* ما رأيك في إسراف بعض النساء في الزينة خلال زيارات العيد؟
هذا شيء غير محبب للنفس.. لكن المرأة خُلقت لتكون جميلة وفي العيد مناسبة لفرحتها وجمالها وأخذ زينتها.
* في العيد هل تبحث عن أصدقائك أم هم يبحثون عنك؟
بحث متبادل.
* هل هناك مزاج خاص بالعيد؟
بكل تأكيد..
* هل تحفظ أي شعر يجسد لك فرحة العيد؟
هنالك شعر لا شك.. لكن فيه شيلات شرقاوية تحضرني الآن )يا العايدوه.. ياالعايدوه.. عيدك مبارك.. وعساكم من عواده( وهذه من تراث المنطقة الشرقية الشعبي.
* ما رأيك في من يقيم حفلات الزواج أيام العيد؟
يكون قد ضرب أو اصطاد عصفورين بحجر واحد.. وجعل الفرحة فرحتين.
* ما هو رد فعلك على أخبار حوادث الطرق في أيام الإجازات.. وكيف نعالج ذلك؟
التعاون هنا مطلوب بين المواطنين ورجال الأمن.. والتوعية أيضاً أمر مطلوب وضروري حتى لا نكدر الفرح والبهجة بأخبار محزنة.
* الفوضى في شراء الحاجات في العيد.. كيف نقضي عليها؟
بالتفاهم والتنظيم داخل إطار الأسرة الواحدة.
* هل تشتري هدية العيد لطفلك أم تتركه يختارها بنفسه؟
احياناً.. وإن كان أطفال اليوم تتعب في هداياهم وغالبيتهم يحبون الهدية ب)الكاش(!
* هل قدمت يوماً هدية وردت عليك لأي سبب؟
لا.
* ظاهرة تشعرك بالخجل أيام العيد؟
التكلّف الشديد في كل شيء.
* ما هو القرار الذي اتخذته واعتبرته خاطئا في أحد الأعياد؟
مرة اعتمدنا منزلي لاقامة حفل العيد في اليوم الأول وفوجئت بأن اخواني قد حضر معهم أصدقاؤهم وأقرباؤهم.. واضطررّنا الى تشغيل المطابخ ذلك اليوم.
* الربح والخسارة.. ما الفرق بينهما عندك؟
لولا الخسارة ما عرفنا الربح وحلاوته والعكس صحيح.. ولكل منهما مسبباته وأساليبه.. لكن من لا يخسر.. لا يربح.
* هل تشعر بأنك حققت بعض أهدافك في الحياة؟
الحمد لله.
* هل تقول الصراحة دائما أم تجامل في بعض المواقف؟
أنا صريح دائماً.. واللي في قلبي على لساني.
* من هو الشخص الذي أثر في حياتك؟
جلالةالملك فيصل بن عبدالعزيز ووالدي رحمهما الله وأسكنهما فسيح جناته.
* ما الذي بقي فيك من طفولتك؟
الذكريات الجميلة.
* ما هو أهم بيت قاله المتنبي في رأيك؟
الخيل والليل والبيداء تعرفني
والسيف الرمح والقرطاس والقلم
* ما الذي لايعجبك في برامج التلفزيون في إيام العيد؟
أي تلفزيون.. حدد؟ لأنني متابع جيد لكل الفضائيات.
* ماذا ينقص سائل الاعلام خلال ايام العيد؟
التنسيق في عرض ومتابعة البرامج.
* ما هي أفضل طريقة للحد من مشكلة الألعاب النارية في العيد؟
وضع ضوابط واضحة ومحددة.. أو منعها تماماً لضررها وأخطارها على الأطفال لكن بالنسبة للألعاب النارية التي تنظم من هيئة أو لجنة السياحة فهذه مطلوبة في الأعياد والمناسبات لأنها تدخل البهجة والمتعة.
* الانبهار بالزخرفة الخارجية تغري البعض بالسفر.. ما رأيك؟
ينبغي التحري والتدقيق بالسؤال والاستشارة حتى لا يصطدم المواطن أو السائح بواقع مزيف.
* السياحة الداخلية.. هل أنت راض عنها وعن خدماتها؟
بدأت تسير وفق خطى مدروسة ومتسارعة ونتوقع في المستقبل القريب تقدما وتطورا كبيرين وخصوصاً أننا نشاهد ونسمع تسابق مناطق المملكة لكسب السائح.. ولمجموعة الزامل مشاريع سياحية في عسير.. والسياحة الداخلية تحظى بدعم حكومة خادم الحرمين الشريفين والرئيس الأعلى للجنة السياحة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز النائب الثاني والمفتش العام.
* هل أنت مثالي التصرف دائماً؟
الى حد كبير.. والمثالية مطلب في حياة كل إنسان.
* كيف يؤثر العيد في تجاوز الخلافات الأسرية؟
أنا بطبعي اجتماعي.. ودائمًا انتهز العيد لإذابة جليد الخلافات بين الجميع والمصالحة بينهم.
* ماذا تعني لك هذه الكلمات: الفرح، الحياة، الهدية؟
كلها مكملة لبعضها الآخر ومترابطة كالسلسلة التي تنتهي أو نتيجتها السعادة.
* الى أي درجة تتعصب لما تحب؟
أنا لا.. أتعصب.. لكني أحب بأعلى الدرجات.
* أصعب سؤال طرح عليك؟
لا يوجد عندي صعب.. إذا استعصب علي أمر أو سؤال حولته الى مستشارين لدي.
* كيف تتعامل مع الخبر المحزن وأنت تفرح بالعيد؟
الحمد لله.. أنا مؤمن بقضاء الله وقدره.. وكما أن الفرح وارد فكذلك الحزن.
* الى أي حد فقد العيد نكهته؟
العيد لم يفقد نكهته.. ينتظره الصغير والكبير.. الغني والفقير.. لكن مَنْ يتذوق نكهته)؟!(.
* الأم أم الأب أيهما أكثر فرحاً بالعيد في نظرك؟
كلاهما متساويان.
* قل كلمة جميلة في هذا العيد.. ولمن؟
أقول )كل عام وأنتم بخير.. وعساكم من عواده( للأمة الإسلامية والعرب كافة والشعب السعودي وأبناء ورجال ونساء القدس الحبيب.. ومعشر القدساويين.
* ما هو الشيء الذي تكرهه في العيد؟
كما قلت لك آنفاً.. التكلّف وحب المظاهر.
* كيف تعبر عن تهانيك في العيد؟
صدقني.. بكل الوسائل.
* ما رأيك في أسلوب إرسال بطاقات التهاني بديلاً عن الزيارة أو الاتصال الهاتفي؟
وسيلة من وسائل الاتصال.. وقلت لك أنا استخدم جميع الوسائل.
* من هو الشخص الذي تتذكره دائماً صباح أول أيام العيد؟
والدي رحمه الله وأسكنه فسيح جناته.
* ما رأيك في نومة الضحى في أيام العيد؟
مكروهة.. بالنسبة لي.
* عيد الأضحى المبارك.. متى تعرفت عليه.. ماهي الذكرى الأولى العالقة في وعيك؟
منذ أيام الطفولة.. عندما كان والدي يجلب )القصّاب( لذبح الأضاحي في البيت وهي ذكريات غاية في الجمال.
* في السابق كان الأولاد يحيون ليلة العيد بالسهر والاحتفال في البيوت؟ ما هي ذكرياتك عن هذا التقليد؟
طبعاً هذا أيام زمان.. وعشت تلك الليالي بحلوها ومرها ووقتها لم يكن لدينا التلفزيون والقنوات الفضائية وكنا نسهر في تجهيز ملابس العيد أو )الجديد( من الملابس.. والاستعداد للقيام باكراً لصلاة العيد والسلام على الأهل والأهم أخذ )العيدية(.
* من هم أولئك الأصحاب الذين عايشتهم صبيا ومازالوا في ذاكرتك؟
اصدقائي كثيرون.. وما زلت متواصلاً مع غالبيتهم وأحتفظ بذكريات الصبا والدراسة وفريق الحارة.
* هل سبق لك أن أشتريت بنفسك خروف العيد وقدته الى بيتكم؟
مرات عديدة في السابق.. أما الآن فأحضره ب)التيلفون(!
* هل جربت أن تتولى عملية الذبح؟ متى وكيف وهل ثمة مواقف حدثت لك أثناء ذلك؟
لا.. أنا قلبي رهيف أو رقيق كما يقولون ما أذبح.. لكن أساعد مثلاً في مسك الأضحية أو السلخ.
* في أي مرحلة من العمر لبست ثوب العيد، وأدركت هذا؟
منذ الطفولة.
* الشرطة، أو الحقاق، أو القريقعان، أو مايسمى بحلاوة العيد في بعض المناطق.. ماذا تبقى منه في وجدانك.. وما هي الطرائف التي مرت بك وأنت تمر على البيوت كما كانت العادة سائدة آنذاك؟
هذه مازالت باقية ومحفورة في ذاكرتي.. خصوصاً عند ذكر الأناشيد التي ترافقها والمواقف عديدة لا تحضرني الآن.
* من الذي أهداك أول هدية للعيد.. وما هي؟
من والدتي رحمها الله وأسكنها فسيح جناته.. وهي عبارة عن )طاقية زري( أو أم جنيه.
* يقول المسرحي السوري محمد الماغوط: )الفرح ليس مهنتي!(.. فماذا تقول؟
أقوله.. )تراك.. غلطان(!
* أهلك التكرار بيت المتنبي: )عيد بأية حال عدت ياعيد( ومع ذلك يصر على الحضور.. هل تضيفون اليه أي تعليق؟
هذه تعتمد على الزمان والمكان..
* يجيء العيد شتاء.. ويجيء صيفا.. فإلى أي المواسم تنحاز؟
في الصيف طبعاً.. )علشان نبيع مكيفات( )قالها ضاحكاً ومازحاً(..!
* هل سبق أن قضيت يوم العيد في سفر على طائرة أو قطار أو باخرة أو سيارة.. وما قصة ذلك؟
مررت بكل هذه الوسائل.. ولاتسألني متى وكيف.. لأني لا أتذكر الآن.
* لكل مدينة عيدها بطعمه ومذاقه.. فما هي تلك المدينة التي منحتك اعذب عيد.. وماهي حكايتك معها؟
تواجدت وزرت مدناً وعواصم عديدة.. لكن يظل طعم العيد في )الخبر( مختلفا له مذاقه الخاص.. فالأهل والأحباب القرب منهم أمر مهم في العيد واسترجاع الذكريات أيضاً.
* وأنت تنهض من نومك صباح العيد ما الذي عادة تقرر فعله أولاً ثم ثانياً ثم ثالثاً.. ثم.... عاشراً؟
ألبس ثياب العيد وأصلي ثم أبدأ بمعايدة الأهل والأقارب والأصدقاء وتبادل الزيارات ولا أنسى عيدية وفسحة الأولاد وطبعاً أمهم قبل...
* العيد زيارات وتهانٍ وثياب زاهية ناصعة البياض.. بماذا يوحي لك ذلك؟
الفرحة والبهجة والنقاء..
* يقال إن القطط تصاب بالبطنة في الأعياد مثلها مثلنا نتيجة للولائم الطويلة العريضة والمتزاحمة طيلة النهار.. لكن بصراحة من الأكثر شراهة.. ولماذا؟
والله.. أسأل نفسك )!!(.. لكن كل ينام على الجنب اللي يريحه.
* الهاتف الأول الذي تتصل به يوم العيد لمن؟
تختلف الظروف سواء في السفر أو الإقامة.. لكن عموماً أبحث عن أخوتي الكبار أولاً.
* بالأمس كانت الرسائل تسبق العيد، واليوم أصبح الهاتف أيهما في رأيك أجمل وأمتع ولماذا؟
طبعاً.. الهاتف أمتع.. لأنك تسمع الصوت وتستطيع تبادل عبارات التهاني خصوصاً مع الأقارب والأصدقاء.
* هل سبق لك ان شاركت في سامرية أو ردية أو عرضة أو رقصة شعبية في مناسبة العيد .. متى وأين.. ما هو النوع الذي يستهويك.. وما هي القطعة التي تحفظها؟
أحب المشاركة دائماً.. وأقربها الى نفسي السامرية والعرضة والفنون الخليجية الشعبية خصوصاً )الليوة(.
* ما هي ذكرياتك عن أول مرة ذهبت فيها الى صلاة العيد.. وأين كان ذلك؟
مع الوالد رحمه الله.. وخصوصاً أن الصلاة كانت في مصلى العيد على التراب بدون سجاد وكنت وقتها صغيراً غير مستوعب.
* لطعم غداء العيد في الأمس لذة ونكهة.. هل كان الأمر كذلك بالنسبة لك وما السبب في رأيكم.. وهل تغيرت أذواقنا الآن؟
أول الغداء من اعداد يد الوالدة رحمها الله وبمشاركة الأخوات.. والآن الأمور تغيرت والأحوال تبدلت.
* يقال إن )ثقيل الظل( هو الذي اذا سألته عن الوقت شرع يقص عليك كيف صنعت الساعة.. فماذا تقول أنت عن )خفيف الظل(؟
الذي يقول لي )الوقت كالسيف(...!
* لو طلب منك أن تقدم مقترحات لمشروعات خاصة بالحفاوة بالعيد.. فما تراك تقترح؟
المشروعات والمقترحات عديدة ووفيرة.. تختلف للترفيه وللسباحة.
* ما الذي تفتقده اعلاميا في برامج العيد للتلفزيون أو الاذاعة؟
قلت لك سلفًا.. التنسيق.
* أنت لا شك تحمل صورا في ذهنك لازياء المرأة في العيد، في الماضي كما في الحاضر.. فما الذي يدور في بالك حين تقرن بين الصورتين ما كان وما هو كائن.. قل لنا ما الذي تحن اليه فيها وما الذي لايعجبك الآن؟
ثياب النشل والدراعة أو الزري.. وكذلك البطولة أو البرقع أم جنيهات.. والحلي القديمة كالمرتعش والحيول والقبقاب.. لكن أزياء امرأة أو بنات اليوم فيها التكلّف وبعضها حقيقة خارج عن أصول العادات والتقاليد.
* طعام العيد وأشربته.. ما الذي افتقدته منها وما هي؟
الاختلاف كبير.. أول رز ولحم وفيمتو.. الآن الأكل والشراب أشكال وألوان..
* لدينا بطاقة عيد مطلوب اضافة كلمات وجمل فيها.. لكل من:
اعز الناس.. من؟ ماذا تقول له؟
أكيد )أم صقر( الله يخليها لي والله يطول في عمرها ويجزاها كل خير.. واقول لها كل عام وأنتِ بخير.
* أطفال العرب.. من؟ ماذا تقول لهم؟
لأطفال الأقصى الواقعين تحت وطأة الاحتلال.. نحن معكم قلباً وقالباً.
* صديق غاب عنك.. من هو؟ وماذا تقول له؟
لا يوجد شخص محدد.. لكن للغائب أقول: )من طول الغيبات....(
* خبر تود سماعه صباح العيد أو قراءته؟
تحرير القدس الشريف وعودة الأراضي المحتلة.
* ما الأغنية التي ارتبطت في ذهنك عن العيد.. وهل من سبب وراء ذلك؟
هنالك أغنية للراحل عوض الدوخي لا أذكرها.. لكن تبقى أغنية فنان العرب محمد عبده )من العايدين( هي الأكثر ارتباطا في ذهني في مناسبات العيد.
* سؤال توقعت أن نوجهه لك ولم نفعل.. ماهو؟ وبماذا كنت تنوي أن تجيب عنه؟
)هل ستبقى القادسية في الممتاز(... وأجيب.. نعم.. إن شاء الله بعزيمة وإصرار الإخوان في الإدارة واللاعبين والجهازين الفني والإداري وبمؤازرة مشجعي القادسية وأهل الخبر الأوفياء ستبتقى القادسية في الممتاز.
|
|
|
|
|