| الريـاضيـة
* إعلان «الزواج» إعلامياً أحرج الرئيس «عائلياً» وانعكس ذلك على طبيعة عمله في النادي التي اتسمت بالربكة والاهتزاز.
* كافأوه على جديته وانتظامه في التدريبات والمباريات بمنحه إجازة!! وهذا رأي يخالف أبسط قواعد الإدارة حيث يجب ان يكافأ المُجد بالثبات في التشكيلة لا بإبعاده!.
* الجماهير تعقد آمالاً كبيرة على مدير الكرة الجديد لإحداث تغيير في الجهاز التدريبي الذي يقود الفريق حالياً إلى مصير مجهول.
* بروز اللاعب البرازيلي وابداعه من خلال نصف ساعة فقط لعبها كشفت فئتان من مراسلي الصحافة، الأولى «الجهلة» الذين حكموا على اللاعب بالفشل من أول تدريب، والثانية «المغرضون» و«المفبركون» الذين أكدوا ان اللاعب مقلب وسيعود إلى بلاده.
* عندما كان الحديث يدور حول مهاجمة التحكيم وكان اللوم ينصب على من يقوم بذلك بكل بجاحة.. كانت العدسة تركز على من «غاص» في مقعده!.
* في الموسم الماضي لاموا الإدارة على منحها إجازة للمدرب بمناسبة عيد الأضحى ليمارسوا هم هذا الموسم ما لاموا الإدارة السابقة عليه ويمنحوا المدرب إجازة مماثلة.
* بيان دورة الصداقة كشف ممارساتهم المتعصبة.
* اللاعب قال في إعلان قراره انه يتمنى ان يتقبل الجمهور هذا القرار «بصدارة رحب»، يقصد «برحابة صدر»!!.
* اللاعب المعتزل الذي سبق وان هاجم زميله المبتعد ووصفه بأقذع الأوصاف ارضاء للإدارة أصبح موقفه الآن حرجاً بعد عودة المياه لمجاريها بين اللاعب المبتعد والإدارة!!.
* المشرف الرائع والمثالي عانق الحكم قبل المباراة تأكيداً منه على ثقته فيه رغم كل ما كان يقال ويروج له.
* «كل إناء بما فيه ينضح» هذا ما يمكن ان يوصف به ذلك الذي كل أحاديثه اساءات وتهجمات وبذاءات.
* حوار كامل «مفبرك» والمشكلة ان المسؤولين في تلك المطبوعة يباركون مثل هذه الأعمال المنافية لاخلاقيات المهنة.
* رفضه من قبل كل عناصر ناديه المفضل جعله يلجأ لإداريي وشرفيي ولاعبي النادي المنافس لمده بالموضوعات الصحفية التي تضمن بقاءه في الأضواء.
* فداحة واستمرار أخطاء الحكام جعلت المتحدث الرسمي يتوقف عن برنامجه الايضاحي.. فالوضع صار محرجا.
|
|
|
|
|