| الثقافية
التير يكشف أسرار العنف العائلي
* العنف العائلي «كتاب».
* د.مصطفى عمر التير.
*الرياض 1418ه 1997م.
صدر عن مركز البحوث والدراسات بأكاديمية نايف العربية للعلوم الأمنية كتاب جديد بعنوان «العنف العائلي» للدكتور مصطفى عمر التير استفاض فيه بالبحث والتحقيق عن ظاهرة اجتماعية تدور داخل محيط الأسرة او العائلة ألا وهي «العنف».
اعتمد هذا الكتاب وهذه الدراسة على البحث الميداني بمحاولة فهم هذه الظاهرة والاحاطة بالعوامل المؤدية لتطورها وانتشارها، كما ان نتائج هذه الدراسة جاءت لتؤكد على أهمية وظيفة العائلة العربية كمؤسسة من أهم المؤسسات الاجتماعية التربوية في الوطن العربي.. تقع هذه الدراسة في نحو «157» صفحة من القطع المتوسط وسبقت بمقدمة لرئيس الأكاديمية أ.د.عبد العزيز بن صقر الغامدي.
محتوى الكتاب: قسم الكتاب الى خمسة فصول كان الفصل الأول منها عن الإطار النظري «محاولة لفهم العنف العنف العائلي، عرض حالات، ودراسات سابقة ، نظريات»، انتقل الكاتب بعد هذا الفصل الى الفصل الثاني وهو «الأساليب المنهجية» ثم استعرض الكاتب في الفصل الثالث وصفا للعينة وتحليلا للمتغير الواحد، وألمح في الفصل الرابع الى علاقة العنف العائلي بالمتغيرات الاجتماعية ليقف بنا الكاتب عند الفصل الخامس مشيرا ومؤكدا على ضرورة فهم ظاهرة العنف العائلي شارحا لنا خطوات الدراسة وأهم نتائجها.
خضور يدرس الأزمات الإعلامية
* الإعلام والأزمات «كتاب»
* د.أديب خضور.
* الرياض 1420ه 1999م.
صدر عن مركز الدراسات والبحوث بأكاديمية نايف العربية للعلوم الأمنية كتاب جديد للدكتور أديب خضور بعنوان «الإعلام والأزمات» .. استهل الكتاب بمقدمة للكاتب أشار فيها الى مدى حساسية وخطورة إدارة الأزمة إعلاميا كما ذكر فيها ان الإعلام أصبح حاضرا ولم يعد غائبا وان الممارسة العلمية تتجاوز فيه النظريات والتشريعات.. ألمح فيها ايضا الى ان المجتمعات المتطورة تضيف نتائج هذا العلم الى رصيد قوتها في حين ما زال الاعلام في وطننا العربي يعاني من التبعية على الصعيدين التطبيقي والتنظيري، إلا ان الفكر الإعلامي العربي أخذ يتحسن واقعه ومشكلاته يتجلى ذلك في تلك البحوث والدراسات الإعلامية الموسعة في أكثر من عاصمة عربية.
تعرض هذا البحث لمفهوم الأزمات ثم لمفهوم الإعلام ثم بعد ذلك قدم تصورا لإدارة الإعلام أثناء الأزمة، كما تعرض لكيفية مواجهة الحملات الدعائية والشائعات، ثم انتقل لدراسة حالة هي الإدارة الامريكية للإعلام أثناء «حرب الخليج الثانية» منتهياً ومسجلا التغطية الإعلامية العربية لهذه الحرب. يقع الكتاب في نحو «141» صفحة من القطع المتوسط. ختمت بثبت بقائمة المصادر والمراجع باللغتين العربية والإنجليزية.
طويق الصوت والصدى
موجة من صدى طويق
* صدى طويق «دورية».
* نادي طويق في عقلة الزلفي.
* العدد العاشر 1421ه 2000م.
صدر مؤخرا في نادي طويق في عقلة الزلفي العدد العاشر من دورية وُسمت بالعذوبة ومداعبة المسامع من جهة وبالشموخ والأصالة من جهة اخرى استسقت عذوبتها من الصدى واستسقت شموخها من جبال طويق فكان ذلك الاسم العذب الشامخ «صدى طويق».
تقع «صدى طويق» في نحو «143» صفحة من القطع المتوسط، استهلت بافتتاحية بقلم هيئة التحرير جاء فيها ذكر تزامن هذا العدد مع الحدث الثقافي الهام وهو «اختيار الرياض عاصمة للثقافة العربية 2000».
احتوت المجلة على عدد من المواضيع الحيوية الهامة، كما شارك عدد من الكتاب والأدباء والمثقفين في الكتابة حول مواضيع مختلفة اشتملت ايضا على عدد من الابداعات الشعرية والنثرية والقصصية.
الجدير بالذكر انها اشتملت على حوار موسع وثري للغاية مع رمز من رموز جيل البناء في هذا البلد المعطاء وهو من ابناء الزلفي الذي تصدر منه هذه المجلة، ذلك الرمز هو الشاعر الكبير عبد الرحمن بن محمد المنصور وهو ثاني مبتعث من ابناء الزلفي الى القاهرة والى جامعة الأزهر تحديدا عام 1947م قبل هذا تحدث الشاعر عبد الرحمن المنصور عن نشأته في الزلفي وانتقاله الى الرياض ثم سفره الى القاهرة فالعودة الى الوطن. اشتمل هذا الملحق على قصيدتين للشاعر المنصور نشرت في مجلة اليمامة عام 1372ه.
«الآكام» في عدد جديد
* الآكام «دورية».
* نادي المدينة المنورة الأدبي.
*العدد السابع 1421ه 2000م.
صدر مؤخرا عن النادي الأدبي بالمدينة المنورة العدد السابع عن مجلة دورية عنوانها يوحي القارئ بعراقة الماضي وثراء حضارته وأصالتها، ألا وهو «الآكام» يأتي هذا الاصدار ضمن سلسلة اصدارات دورية تعنى بالابداع والدراسات الأدبية وهو الاصدار السابع خلال حولين منصرمين.. يعد هذا الاصدار واحة ثقافية غناء، غناء للمثقف والمبدع منها ينهل من مناهلها ويقطف من ثمارها يسافر مع نسيمها المعطر بأريج زهورها وشذاها الجميل.. يقع الكتاب في 141 صفحة من القطع المتوسط، يحتوي مضمون الكتاب على ثلاثة مواضيع رئيسية يتفرع منها عدد من الفروع الأخرى تلك المواضيع هي: ابداعات، دراسات، متابعات.
استهل الكتاب بمقال ل «عبد الرحمن الدبيسي» بعنوان «سنة ثالثة آكام » من زاوية «مبتدأ» فحديث الذاكرة ل «هيئة التحرير» مع الأديب المؤرخ عبد الكريم الجهيمان.. بعدها انتقل الكتاب الى مجموعة من الابداعات الشعرية لعدد من الشعراء المبدعين ثم ينتقل الكتاب لدراسة مناهج النقد الأدبي مع الدكتور حميد الحمداني وقراءة شعرية لبياتي «غالية خوجة» فالأقصوصة بين الإنشاء والتقبل ل «أحمد السماوي».
بعدها ينتقل الكتاب الى مجموعة اخرى من الابداعات النثرية لعدد من القاصين المبدعين.وأخيرا يقف الكتاب عند مذكرات كاتب رحلة ابي سهيل .
|
|
|
|
|