| مقـالات
** لو أُحصيت المبالغُ التي يصرفُها الأهالي على الدروس الخصوصيةِ لأبنائهم وبناتهم، لقرأنا أرقاماً فلكية يُحوّلها تُجار وتاجرات الشنطة خارج البلاد في عملية ابتزازية تُمارسها ثلةٌ فيها العاملُ والبقّالُ والنجّارُ ومتوسط التأهيل والخامل والجشع وعديمُ الذمة ومن جرى مجراهم,,؟!
** كان بإمكان هذه المبالغ أن تتحول إلى حسابات معلمينا ومعلماتنا من السعوديين والسعوديات والمتمكنين من غيرهم بشرط حصولهم رجالاً أو نساءً على شهادات اعتماد من الجهات المسؤولة لو نظمت مراكزُ تقويةٍ مسائيةُ داخل المدارس الحكومية والأهلية في الأحياء السكنية,,!
** أفرزت الدروس الخصوصية الحالية مجموعة من تجار وتاجرات الغفلة الذين يتلاعبون بجيوبنا كما يتلاعبون بعقولنا ، والحل محاربةُ هؤلاء لأنهم ببساطة يخالفون أنظمة العمل، والسعيُ في الوقت نفسه لتفعيل مجاميع التقوية (الموجودة أساساً) تحت إشراف ورقابة وزارة المعارف ورئاسة تعليم البنات,,!
* دكاكين الخصوصي تبيع وتنتج معلباتٍ عقليةً فارغة,,!
|
|
|
|
|