من المعروف ان التنمية عصب الاقتصاد، وهو ما يصبو إليه العالم الاسلامي في هذه المرحلة، ولكن هناك قضايا أخرى ملحة تحتاج الى دعم المؤسسات الاسلامية مثل قضايا الجوع والفقر التي يتعرض لها اللاجئون المسلمون,, ولاشك ان للبنوك والمصارف الاسلامية دور في دعم تلك القضايا، ويقف على رأس الهرم البنك الاسلامي للتنمية ,, فما الذي قدمه البنك على وجه التحديد تجاه هذه المشكلات؟، وهل النظام الاقتصادي الاسلامي غير قادر على مواكبة المستجدات المالية المعاصرة؟,, نأمل سماع إجابة وافية شافية من المسؤول الأول عن البنك.
أبو ريان
|