هي عبارة دارجة يقولها من تأخر عن معايدة صديق أو قريب إلى ثاني أيام العيد أو مابعده.
وهأنذا أقولها اليوم لقراء مدارات شعبية الذين تعودوا معايدتنا في أول أيام العيد,, لكن كثرة المشاركات والخوف من تكرار ماحدث في رمضان من تأخر نشر لقاءات عدد من الشعراء والشاعرات جعلنا نفسح المجال لمشاركة عشاق الجزيرة في أرجاء الوطن الغالي.
وهأنذا اليوم أقول لكم من العايدين بعد الزحمة وعساكم من عواده بالخير والمسرّة,, يا كل الأحبة في أرض المحبة والسلام,, المملكة العربية السعودية ويا كل قراء الجزيرة أينما كنتم.
فاصلة:
فكرت بتخصيص هذه المساحة لشكر من أرسلوا بطاقات معايدة لكنني وجدت الأسماء تربو على المئة,, والمساحة كما ترون صغيرة فلهم جميعاً أقول: شكراً وعدتم على العيد والنهار السعيد,, والعمر المديد إن شاء الله .
فاصلة أخرى:
اعتباراً من الاسبوع القادم سيكون معنا أحد مشاهير الساحة الشعبية ليقدم كل سبت حصاد المدارات بأسلوب نقدي لم تعرفه ساحة الشعر من قبل,, هذه الساحة التي لا تعرف إلا التطبيل أو الانتقاد , فانتظروا حصادنا المميز بقلم مميز.
آخر الكلام:
ل رفيق النجوم
عيدك مبارك وين ماكان دارك ياللي فراقك حزن ,, ومشاهدك عيد |
وعلى المحبة نلتقي
|