أول صحيفة سعـودية تصــدرعلـى شبكـة الانتــرنت صحيفة يومية تصدرها مؤسسة الجزيرة للصحافة والطباعة والنشر

الطبعة الثانيةالطبعةالثالثةاختر الطبعة

Monday 25th December,2000العدد:10315الطبعةالاولـيالأثنين 29 ,رمضان 1421

الفنيــة

يستعد لطرح عمله الجديد ,,الفنان حسين العلي لـ الجزيرة
خالد عبدالرحمن لن يؤثر على مسيرتي ونحن مختلفان ,,, !!
* أبها محمد يحيى القحطاني
اختار الفنان حسين العلي باقة من القصائد والألحان لعدد من الشعراء والملحنين لضمها في شريطه القادم الذي سيطرحه الأشهر القادمة بعد نجاح شريطه السابق، هذا وسيضم شريط حسين العلي القادم مجموعة جميلة من الكلمات والألحان سيتم تنفيذها كجلسة مطورة وسيغني العلي في عمله القادم أغنية يابوي من كلمات محمد الأحمد السديري وألحان حسين العلي وأغنية ونين وليل كلمات غيوض والمزنة كلمات محمد الناصر وأغنية التمس للعذر كلمات مجازف وأغنية عشرة عمر كلمات نواف العتيبي وجميعها من ألحان حسين العلي.
كما سيشارك خالد عبدالرحمن في كلمات وألحان أغنيتين هما: ياللي بهواك محكوم و أصدق الحب فيما تبقت أغنية أخيرة لم يستقر على تحديدها وهي من كلمات صالح اليامي وألحان محمد شراحيلي,.
الفنان حسين العلي الذي سيشارك في مهرجان ندى الورد في جدة لتكريم الفنان الراحل طلال مداح بالمشاركة مع كبار فناني المملكة سيطير إلى الأردن لتصوير أغنية يابوي التي اختارها عنواناً لشريطه.
وقد ذكر حسين العلي في اتصال هاتفي مع الفن أن هذا العمل سيكون مختلفا تماماً من حيث قوة الكلمات وجمال الألحان، وحول مقارنة البعض بينه وبين خالد عبدالرحمن وبقاء العلي تحت مظلة جماهيرية خالد قال إن لي أسلوبا مختلفا تماماً عن خالد ولو كان هناك بعض التقارب في الألحان فهذا لا يعني انها متشابهة وهذا لا يؤثر على مسيرتي أما بخصوص نجاح أغنية تفننتي التي ينتظر الجمهور من حسين أغنية أقوى منها فقد اعترف ان هذه الأغنية خُدمت إعلامياً ولم أكن حسب قوله أتوقع أن تنجح والمشكلة أن الجمهور ركز على هذه الأغنية ونسي ان هناك أغاني جميلة في نفس مستوى وقوة تفننتي.
أما عن اختفائه عن الصفحات الفنية فقال ان للإعلام دورا بارزا ومشكورا في مسيرتي ولكن التقصير مني شخصياً حيث هناك بعض الظروف الخاصة التي جعلتني بعيداً رغماً عني.

أعلـىالصفحةرجوع




















[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][البحث]
أي إستفسارات أو إقتراحات إتصل علىMIS@al-jazirah.comعناية م.عبداللطيف العتيق
Copyright, 1997 - 2000 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved