** الأسئلة,,؟
أبجدية المعرفة,, وهوية التكوين,.
ضمير القلق,, وغاية اليقين,.
** الأسئلة,,؟
مسار الانسان,, الى مكامن الآخر,.
مسار البحث,, والاكتشاف,.
في فضائها هذا ,.
هامش لكشف الانساني الثابت ,.
في قناعات المثقفين ,.
** ولأن الاسئلة .
طريق الحقيقة,, طريق الاحلام,.
وهما مشترك القصد في ضمير السائل ,, والمسؤول,.
فقد شاركنا في فضائها.
** القاصة: قماشة العليان.
أحوال,,!
* الموت,, الحياة,, هل ثمة وجه آخر لليقين؟
لليقين وجوه لا نعرفها
وإن كنا قد ادركنا وجودها,.
* كيف يؤسس فينا الحرمان,, معنى للعطاء,.
الحرمان بئر مطمورة في أعماقنا تدفعها شدة الجفاف على الفيضان.
* على مشارف قرية نائية,, وقد جاوزت ضجيج المدن,, من تصطحبين معك؟
خوفي وبقايا طفولة,, عجزت عن التخلص منها.
* خصوصيتنا ألا ترين اننا حمّلنا هذه المفردة اكثر من طاقتها؟
خصوصيتنا تمثل العمومية في انظار الآخرين.
* الظمأ,, الموت,, أيهما هاجس النهاية؟
كلاهما يمثلان ضلعين ضمن اضلاع متعددة لهاجس النهاية.
* وهم المعرفة,, كيف يتم التخلص منه؟
الاغراق في المعرفة اكثر فأكثر,.
أقوال
* رب لا تؤاخذني بما يقولون,, واغفر لي ما لا يعلمون,, متى,, ولمن تقولينها؟
اقولها للسفهاء والجهلاء عندما يدّعون ما لا يعرفون.
* ألف شاعر يغني عنهم طبيب واحد، هل هذا صحيح؟
عندما يكون الطبيب شاعراً.
وجوه
* وجه من ,, تبصرين وجهك في صفائه العظيم؟
وجه طفلي.
* وجه من,, تنحنين اكبارا كلما نظرت إليه؟
الوجه المشع بنضارة الايمان وطمأنينة اليقين وابداع الخالق.
* وجه من ,, تتمنين صفعه بالسواد؟
هي وجوه كثيرة، لكني لا اتمنى صفعها بالسواد، فالسواد ينبع من داخلها كبركان على وشك الانفجار.
المرأة
* المرأة,, والمرآة,, ما الذي يجمعهما؟
النرجسية وانعكاس الذات.
* المرأة,, والقصيدة,, ما الذي يجمعهما؟
كلاهما طريدة للرجل.
* المرأة,, والفرس,, ما الذي يجمعهما؟
الكبرياء المغشوش.
* المرأة نصف المجتمع,, فما هو نصفه الآخر؟
المرأة أيضاً!
لماذا؟
* لماذا نحن مولعون بالكلام؟
لأننا شعراء,, والشعراء يقولون ما لا يفعلون.
* لماذا كل هذا الفزع,, من المستقبل؟
صار مستقبلا.
* لماذا نحن مشدودون كثيرا,, الى الماضي؟
لأنه لا امل لنا في المستقبل.
* لماذا كانت القبيلة العربية تحتفي بولادة شعرائها؟
لأنها كصحف هذه الايام نشرات للدعاية والاعلان.
* لماذا كان الشاعر العربي القديم يبدأ بذكر الراحلة قبل ذكر المحبوبة؟
لان الجائع لا يمكن ان يحب.
كتابة
* على مشارف صفحة بيضاء,, وقد ابتدر الفجر انفاسه وقد تهيأتِ بالقلم,, ماذا تكتبين؟
اكتب اني حزينة فقد بزغ النور بدون احلام .
* متى تكون الكتابة خطوة باتجاه الاجمل؟
عندما تكون نابعة من القلب.
* متى تكون الكتابة خطيئة تحمل وزرها الكلمات؟
عندما يتخلى عنا الضمير.
* ان تحلم,, ان تكتب,, ماذا يعني ذلك؟
يعني ان لك اجنحة تحملك لعنان السماء كالطيور.
ما!
* ما الخطوة القادمة التي لا زلت تخشينها؟
ان يتخلى قلمي عن ورقة التوت,؟
* ما الحدث الذي شكل منعطفا في حياتك؟
القرب من الله,, عن طريق الدعاء.
* ما الفرق بين الطفولة,, والكهولة؟
كلاهما عجز وتطلع.
* ما الذي يحضرك,, عندما تقرئين ملامح الزمن,, في الوجوه التي أحببتها؟
يحضرني تسلل الزمن وقدرة الله سبحانه وتعالى.
* ما الذي يحضرك ,, عندما ترين نهايات الآخرين؟
دموعي ,, وفجيعة الذات.
* ما الفرق بين الشاعر العربي القديم,, وبين الفضائيات العربية المعاصرة؟
الفضائيات قتلت الشاعر العربي القديم والحديث والآتي.
قد,,!
* وقد انتصف العمر,, هل ثمة غصص تنوء بها الجوارح؟
* وقد انتصف العمر,, هل ثمة مباهج تحملها الذاكرة؟
قد لا ينطبق هذان السؤالان علي حسب تاريخ ميلادي 1970م.
المتنبي
فارقتكم فاذا ما عندكم قبل الفراق أذى بعد الفراق يد إذا تذكرت ما بيني وبينكم أعان قلبي على الشوق الذي أجد |
لمن ترتلين,, هذا البكاء؟
لأهلي في الرياض.
ألا كل سمح غيرك اليوم باطل وكل مديح في سواك مضيَّع |
من تمنحينه هذه الشهادة؟
زوجي وشريك حياتي ومشجعي الاول.
هنيئاً لك العيد الذي أنت عيده وعيد لمن سمّى وضحّى وعيّدا |
ومن,, تبثينه هذه الرسالة؟
لملهمتي وبطلة روايتي انثى العنكبوت .
* هل ثمة حقيقة اخرى,, تضاف الى صياغة المتنبي؟
ان شعره حقيقة لا تضاهيها حقيقة اخرى.
أسئلة,,؟
* هل تجدين اثارة اسئلة في قراءة واقعنا؟
انها كثير المتأمل,, وانهمارات اسئلة الذات.
* هل ثمة داعٍ لهذه الاسئلة؟
اعتقد ان هناك دواعي,, وليس داعياً واحدا وما المسؤول بأعلم من السائل.
* هل استثارت فيك شيئاً ما؟
نعم.
* ما هو؟
الحنين والغضب والامل والالم باختصار اعادت اكتشاف ذاتي.
|