** استأجر أحدُ المثقّفين (حسن سليمان) ثلاثةَ شباب لكي يُنقِّبُوا في دار الكتب المصرية ، ويجمعوا له تناقضاتِ الكُتّاب والشعراءِ والمفكرينِ خلال الخمسين عاماً الماضية,,!
** لم يُفاجأ (كما لم نفعل) حين استنتجَ أن الانتلجنسيا العربيّة تبُدِّلُ مواقفَها مثلما تبدل جواربَها ، وجاءت فكرتُه لتطرح مشروعاً مهما لرصد النواقض والنقائض في آراء عيّنةٍ عشوائيةٍ من ورّاقينا ، وتحليل ذلك ونشره على الملأ فلعلّ بعضاً منهم يستطيع مواجهة نفسه وناسه وختمَ حياته بالتوبة والندم,,!
** مصالحُ الحياة العابرة لا تستحق المغامرة أو المقامرة باتباع الهوى والغوى فاليومَ حسابُ البشر ، وغداً بين يدي رب البشر,,!
* يتمايلُ القلم,, فتميل الأمم,,!
|