| منوعـات
* اديليد رويترز:
اصدر قاض يوم الاثنين الماضي أمراً بمنع نشر ما دار في جلسة استماع بشأن ان كانت ستجري محاكمة لاربعة رجال متهمين في اسوأ جرائم قتل لعشرة اشخاص.
وبدأ القاضي ديفيد جاري جلسة الاستماع باصدار أمر حظر فيما يتعلق بعرض النيابة للقضية وعلى الدليل الذي قدمه الشاهد الوحيد حتى الآن, ويمنع الأمر نشر او إذاعة التفاصيل في ولاية جنوب استراليا.
وقال جاري انه سيعتبر ان المتهمين الاربعة نفوا الاتهامات لانهم فشلوا او رفضوا الرد على التهم المنسوبة إليهم.
وفي مايو عام 1999 اكتشفت الشرطة ثماني جثث متحللة في براميل بلاستيكية كبيرة في بلدة سنوتاون التي تقع على بعد 150 كيلومترا الى الشمال من اديليد.
وعثر على جثتين اخريين خلال ايام كانتا مدفونتين فوق بعضهما في الفناء الخلفي لاحد المنازل في ضاحية سولزبوري نورث النائية في اديليد, وزعمت الشرطة ان هناك ضحية حادية عشرة بعد ان عثر على رفات عام 1994 في الشمال من اديليد قيل انها تخص شخصاً مفقوداً كان يجري البحث عنه اثناء التحقيقات التي استمرت عاما والتي كشفت النقاب عن جريمة سنوتاون المخيفة,ووجهات الى ثلاثة من المتهمين عشر تهم لكل منهم بارتكاب جرائم قتل في الفترة بين ديسمبر 1995 ومايو عام 1999م, ووجهت للمتهم الرابع تهم ارتكاب خمس جرائم قتل, ولم توجه أي اتهامات فيما يتعلق بالضحية الحادية عشرة المزعومة,
|
|
|
|
|