| الريـاضيـة
أسهمت الأمطار الغزيرة التي هطلت قبل رمضان وكست البراري بالخضرة في اضفاء مزيد من البهجة على أيام وليالي هذا الشهر الكريم حيث تأخذ ساعات النهار نصيبها من وقت الأسرة التي تفضل غالبا تناول وجبة الافطار بين كثبان الرمال الذهبية والتفرغ ليلا لأداء صلاة التراويح جماعة في المساجد لتبقى روحانية الشهر.
والخالق سبحانه وتعالى يضع الأسباب أمام العبد لمراجعة نفسه ووضع الحساب الدقيق لها في السراء والضراء ولن يكون هناك وقت أفضل من هذا الشهر الكريم للتقرب أكثر إلى المولى عز وجل نسأل الله ان تكون هذه الأمطار وسيلتنا إلى التطهر من الذنوب وان تكون معينا لنا على الطاعة.
|
|
|
|
|