** الأسئلة,,؟
أبجدية المعرفة,, وهوية التكوين,,
ضمير القلق,, وغاية اليقين,.
* الأسئلة؟,.
مسار الإنسان,, إلى مكامن الآخر,.
مسار البحث,, والاكتشاف,,! في فضائها هذا ,.
هامش لكشف الإنساني الثابت في قناعات المثقفين ,.
* ولأن الأسئلة ,.
طريق الحقيقة,, طريق الأحلام,.
وهما مشترك القصد في ضمير السائل,, والمسؤول!,, فقد شاركنا في فضائها: الناقد الدكتور حسن الهويمل.
أحوال!
* الموت,, الحياة,, هل ثمة وجه آخر لليقين؟
الدار الآخرة.
* كيف يؤسس فينا الحرمان,, معنى للعطاء؟
لأننا ذقنا طعم المرارة.
* على مشارف قرية نائية,, وقد جاوزت ضجيج المدن,, من تصطحب معك؟
حقيبة مليئة بالكتب وجهاز راديو.
* خصوصيتنا ألا ترى أننا حملنا هذه المفردة أكثر من طاقتها؟
العققة والمتنكرون حملونا على استدعائها.
* الظمأ,, الموت,, أيهما هاجس النهاية؟
الظمأ الحسي والمعنوي يرد بالماء أو اللقاء وهاجس النهاية الموت.
* وهم المعرفة,, كيف يتم التخلص منه؟
بأهمية المصداقية.
أقوال
* يقول أحد الشعراء,, مثل الحدود,, ماني لأحد فماذا تقول أنت؟
عندما يصدق الشاعر يكون إنساناً عادياً.
* رب لا تؤاخذني بما يقولون,, واغفر لي ما لا يعلمون,, متى,, ولمن تقولها؟
عندما أسمع مدحاً.
* ألف شاعر! يغني عنهم طبيب واحد! هل هذا صحيح؟
ومع الصحة خباز واحد,, يغني عن ألف طبيب.
وجوه
* وجه من,, تبصر وجهك في صفائه العظيم.
في وجه صفوة الصفوة من السلف الصالح.
* وجه من,, تدنو إكبارا كلما نظرت إليه.
والدتي أمد الله في عمرها وأعانني على برها.
* وجه من,, تتمنى صفعه بالسواد؟
الوصولي المداح,, والمنافق الكاذب وما أكثرهم.
المرأة
* المرأة,, والمرآة,, ما الذي يجمعهما؟
كلتاهما مرآة,, هذه ترى فيها أخلاقك وتلك ترى فيها خلقك.
* المرأة,, والقصيدة,, ما الذي يجمعهما؟
الجمال: جمال القيم,, وجمال الصوت.
* المرأة,, والفرس,, ما الذي يجمعهما؟
ان كل واحدة منهما تحتاج إلى سائس ماهر.
* المرأة نصف المجتمع,, فما هو نصفه الآخر؟
المرأة,, هي كل المجتمع وبدونها لا معنى للحياة.
لماذا؟
* لماذا نحن مولعون بالكلام؟
لأن الإنسان حيوان ناطق أو لأن العرب ظاهرة صوتية.
* لماذا كل هذا الفزع,, من المستقبل؟
وما تدري نفس ماذا تكسب غدا.
* لماذا نحن مشدودون كثيرا,, إلى الماضي؟
لكي نتحدى الحاضر,, ولأنه شاهد لا يُرى.
* لماذا كانت القبيلة العربية تحتفي بولادة شعرائها؟
لأنهم فرسان كلمة,, والكلمة كالسيف.
* لماذا كان الشاعر العربي القديم يبدأ بذكر الراحلة قبل ذكر المحبوبة؟
لأنها هي التي تحمله إلى المحبوبة.
كتابة
* على مشارف صفحة بيضاء,, وقد ابتدر الفجر أنفاسه وتهيأت بالقلم,, ماذا تكتب؟
اللهم إنك عفو كريم تحب العفو، فاعف عنا.
* متى تكون الكتابة خطوة باتجاه الأجمل؟
عندما تتوفر على: الموهبة والثقافة والنزاهة,, والموقف والحرية.
* متى تكون الكتابة خطيئة,, تحمل وزرها الكلمات؟
عندما تتعمد تزييف الوعي وشرعنة المنكر وتبرير الخطيئة.
* ان تحلم,, أن تكتب,, ماذا يعني ذلك؟
يعني شيئاً واحداً!.
ما,,!
* ما الخطوة القادمة التي ما زلت تخشاها؟
الخطوة باتجاه الشيخوخة.
* ما الحدث,, الذي شكل منعطفا في حياتك؟
حيوان كثيرة، ولكل واحد خطوة.
* ما الفرق بين الطفولة,, والكهولة؟
كالفرق بين الحلم واليقظة.
* ما الذي يحضرك,, عندما تقرأ ملامح الزمن,, في الوجوه التي أحببتها؟
ان الزمن سيفعل بنا مثلهم,
* ما الذي يحضرك,, عندما ترى نهايات الآخرين؟
نهاياتنا.
* ما الفرق بين الشاعر العربي القديم,, وبين الفضائيات العربية المعاصرة؟
لا فرق فكلاهما مصدر متعة ومعرفة.
قد,,!
* وقد انتصف العمر,, هل ثمة غصص تنوء بها الجوارح؟
التقصير في جنب الله.
* وقد انتصف العمر,, هل ثمة مباهج تحملها الذاكرة؟
النسيان التقطها واحدة واحدة.
المتنبي
فارقتكم فإذا ما كان عندكم قبل الفراق أذى بعد الفراق يد إذا تذكرت ما بيني وبينكم أعان قلبي على الشوق الذي أجد |
لمن ترتل,, هذا البكاء؟
لمن يحملني على مفارقته وهو ملء قلبي.
ألا كل سمحٍ غيرك اليوم باطل وكل مديحٍ في سواك مضيع |
من,, تمنحه هذه الشهادة؟
لست متملقاً بهذا المستوى.
فإن قليل الحب بالعقل صالح وإن كثير الحب بالجهل فاسد |
ومن,, تهديه هذه الحكمة؟
إلى الذين يجهلونك ولا يعرفون أنفسهم.
هنيئا لك العيد الذي أنت عيده وعيد لمن سمى وضحى وعيّدا |
ومن,, تبثه هذه الرسالة؟
لكل من قدم لوطنه خدمة.
* هل ثمة حقيقة أخرى,, تضاف إلى صياغة المتنبي؟!
بالتأكيد فالمتنبي بداية وليس نهاية.
أسئلة
* هل تجدي إثارة الأسئلة في قراءة واقعنا؟
من السائل ومن المجيب وما السؤال؟
* هل ثمة داعٍ لهذه الأسئلة؟
لملء الصفحات.
* هل استثارت فيك شيئا ما,,؟
بالطبع.
* ما هو؟؟
تذكرت أشياء ما كنت لأذكرها من قبل!.
|