| الريـاضيـة
* فجأة اصبح المدافع مليئا بالعيوب والسيئات الفنية والسلوكية لمجرد انه اختار طريق الانتقال,, أين كانوا عن هذه العيوب طوال عشر سنوات أو أكثر.
* المكافآت مشروطة بمغادرة المدرب!.
* بعد أن فاز الفريق الكبير بالمدافع الكبير وخسروا في تدخلهم لتحويل الصفقة اعلنوا ثقتهم في مدافعيهم!!.
* بنفس الطريقة التي جاء بها المدرب سيغادر إلى نادي آخر فهو يهرب من ناديه الذي يدربه بمجرد رؤيته لعقد جديد.
* خسارة النهائي مددت وقت اجتماع بعد المباراة إلى قبيل طلوع الشمس!.
* اللاعب المنتقل من النادي المجاور أصبح يقوم بدور السمسار حيث يبذل جهودا حثيثة لاقناع بعض لاعبي فريقه السابق للحاق به إلى النادي الجديد الذي يلعب له.
* عمود التعصب وصاحب مانشيتات البطاطا الشهيرة عاد لممارسة أدواره التعصبية المقيتة بعد ان قمع رئيسه السابق ممارساته الشاذة تلك.
* مازال يجري الاتصالات للبحث عن الذين منحوه صك الخمسين عاما ولكنهم اختفوا!.
* يدّعون دخولهم الأندية من أبوابها عند رغبتهم في ضم أي لاعب من تلك الأندية ولكن الشواهد والأدلة تؤكد انهم يقفزون الأسوار ويدخلون من الشبابيك أيضا!.
* صلة قرابة صاحب البطاطا برئيس القسم المطرود تجعلهما يتفقان على نوعية ما يكتبون والهدف الاساءة للفريق الكبير.
* اجبروا اللاعب على تكذيب الحوار الصحفي بعد ان عشموه بالعفو عنه لكنه ما ان فعل حتى صدر قرار العقوبة والايقاف.
* إذا كان أفضل لاعب لديهم وكابتن فريقهم يحمل كل تلك الصفات السيئة والعيوب التي كشفوها بعد انتقاله كما يدعون,, فما هو حال بقية اللاعبين؟!!.
* يتحدثون عن وصف مدربهم بأنه يشجع على العنف والخشونة وكأنه صدر من آخرين ولم يصدر من أحد لاعبي فريقهم!!.
* بعد أن شعروا بهزالة سجل إنجازات فريقهم اضافوا إليه بطولات المناطق والبطولات التنشيطية وبطولات جديدة اسمها,, عجيب!.
* جمهور ذلك الفريق أكثر رفضا للنائب من جمهور الفريق المنافس.
* مازال ذلك اللاعب المبعد يواصل جهوده في حشد الآراء التأليبية ضد مدرب الفريق الحالي وللأسف فهو يجد من يسمع له!.
* قال ان المدافع المنتقل لم يعرف المال إلا من خلال ناديه السابق,, فهل يعترف بأنه هو أيضا كذلك؟!.
* وصف احتراف اللاعب الكبير في الدوري الأوروبي بأنه كالفيلم الهندي وانطلق في وصفه ذلك من معرفة تامة بمصدر تلك الأقلام.
|
|
|
|
|