اسمع قصيدي لاخره وانسجم فيه
أبيك تسمع قصتي للنهاية
لا لا تصرح قبل تفهم معانيه
واعلم تراها منك كل السواية
عجزت ألمح في غلامنت داريه
أنا دخيلك لا تضيع مدايه
أنا الذي كثرت علي المشاريه
وحضرتك تضحك مادريت ببلايه
اللي على شانك يزعل أهاليه
من سبتك وصلت حد الدعاية
كم من صديق بسبتك قمت ماجيه
عفت الذي دوني مع اللي ورايه
يادمعة المشتاق وين الفرح فيه
أرجوك دليني على أي غايه
لا تكرهيني ما بقى شي أرجيه
أنتي بداية حزن وأنا النهاية