أول صحيفة سعـودية تصــدرعلـى شبكـة الانتــرنت صحيفة يومية تصدرها مؤسسة الجزيرة للصحافة والطباعة والنشر

الطبعة الثانيةالطبعةالثالثةاختر الطبعة

Sunday 26th November,2000العدد:10286الطبعةالاولـيالأحد 30 ,شعبان 1421

الريـاضيـة

عربيات
* كأس بطولة الأندية العربية أبطال الكؤوس هي الإنجاز الاول في سجل إدارة صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن تركي رئيس نادي الهلال, رغم أنه لم يمض شهره الأول على قمة الهرم الإداري للنادي إنها بداية تدعو للتفاؤل والبشر.
***
* البطولة ذهبت لمن استحقها ولمن استعد لها بالعمل الجاد والمخلص بعيداً عن الأساليب البالية في الاستهزاء والاستخفاف والسخرية بالآخرين والذين ربحوا كأس الحسرة والندامة في النهاية.
***
* الحماس الزائد حرم الكاتو حسم النهائي في وقت مبكر.
***
* ضمن المقارنات الفنية وغيرها بين طرفي النهائي كانوا يصفون الهلال بفريق الخبرة والنصر بفريق الشباب !! وهذا مستغرب فكيف يكون فريق الشباب ونصف عناصره تتجاوز أعمارهم الثلاثين عاماً, إلا إذا كان المقصود بالشباب ذلك النادي القابع على طريق القصيم نسبة إلى ارتفاع عدد اللاعبين المنتقلين منه إلى النصر, فهنا معهم حق.
***
* منجوت تذبذب مستواه في البطولة من مباراة إلى أخرى ولكنه في النهائي كان نجما ولاعباً مؤثراً حتى أصابه محسن الحارثي ليتأثر وسط الهلال بعد خروجه.
***
* النجم الصاعد وصاحب هدف السبق في النهائي محمد الشلهوب ساهم سوء تنظيم الهلاليين لأنفسهم في الصعود للمنصة في حرمانه من ميداليته الذهبية التي ذهبت لشخص آخر صعد المنصة قبله.
***
* أسلوب جديد مارسه لاعبو الهلال في الشوط الاول للمباراة النهائية وهو الضغط على حامل الكرة بأكثر من لاعب وكان إيجابيا ومؤثراً فيما كان أسلوب لاعبي النصر في ذلك الشوط يعمد على اسقط نفسك وطالب بخطأ !!
***
* بطولتان حتى الآن حققهما بلاتشي مع الهلال من أصل ثلاث بطولات خاض غمارها,, هل يعتبر مدرباً فاشلاً أو غير متوافق مع قدرات وإمكانات لاعبي الهلال؟! تقييم المدرب يحتاج إلى خبراء,, ولكن!
***
* في أوج قلق وترقب الجماهير الجاد ومتابعتها لأحداث المباراة النهائية بكل حواسها انتابتها لحظة ضحك عاجلة وهي ترى محمد خوجلي يتشربك في شباك مرماه في الدقيقة الرابعة من الشوط الثاني بعد أن باغته الغامدي بكرة ماكرة ساقطة على سقف مرماه, الحكم بلقولة ساعد خوجلي في التخلص من الشباك.
***
* دون انتقاص من أحقية النجم الرائع أحمد الدوخي في نيل لقب أفضل لاعب في نهائي البطولة فإن عمر الغامدي يستحق هو الآخر هذا اللقب, فلقد قدم هذا النجم أداء رائعاً ومجهوداً وافراً في وسط فريقه وبالأخص بعد خروج منجوت وتراجع أداء التمياط والشلهوب لعامل الإرهاق.
***
* فوز الهلال بالبطولة جاء مسقطا لكل المحاولات التي سعت لزعزعة صفوفه قبيل النهائي بترويجها أخباراً ملفقة حول عزل المدرب بلاتشي وتكليف آخر بديلاً عنه.
***
* الورقة البيضاء كانت المقدمة والإرهاص الاول للفوز الكبير.
***
*هطلت البطولة على الهلاليين هدية من السماء في ليلة كانت الأمطار تهطل فيها بغزارة على الرياض فارتوى الهلاليون وشكروا الله فيما ما زال غيرهم ظمآن يبحث عن قطرة ماء في الثمامة وما حولها.
***
* من باب الإنصاف والقول للمحسن أحسنت فإن المعلق الكروي ناصر الأحمد يستحق الإشادة والثناء على ما قدمه من مستوى تعليقي رائع ومميز عبر شاشة أوربت.
***
* كم كانوا بحاجة إلى ذلك الحكم الذي قاد مباراة العمر !
***
* مراسل وكالة الأنباء العالمية الجاهل قدم إحصائيات مغلوطة عن إنجازات طرفي النهائي,, ذلك المراسل ما زال يعبث في إعلامنا بلا حسيب ولا رقيب.

أعلـىالصفحةرجوع














[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][البحث]
أي إستفسارات أو إقتراحات إتصل علىMIS@al-jazirah.comعناية م.عبداللطيف العتيق
Copyright, 1997 - 2000 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved