** كان حديثَ عهدٍ بالوسط الثقافي الذي حلُم طويلاً بتساميه ، واطمأنّ إلى رقيّه ، وجادل حول مثاليته ,,!
** صدمه الواقعُ المختلف وربما المضاد فسأل أو تساءل:
** لماذا تختلفُ صورةُ المثقف الرمز عن واقعه ؟ ولماذا نُصدمُ حين نواجهُهم أو نقتربُ من دوائرهم بكمّ التناقض بين ما يدَّعونه أو يدعون إليه وبين ما اعتادوه في ممارساتهم اليومية من سلبيات وربما رداءات ؟
** هل نحتاجُ لكي نحافظَ على بقائِهم في دائرة الاحترام أن ننأى عن معرفتهم أو حتى مهاتفتِهم ونطلب بعدَ الدار عن شخوصِهم لنقترب من نتاجهم ؟ واستفهامات أُخَرُ ولا أبا حسنٍ لها ,,!
* الرقمُ قد يكونُ صفراً,,,!
|