كما هو مألوف ساير السوق سلوكه العام خلال الشهر الحالي من تحقيق مكاسب في الصباح محدودة وما لبث ان خسرها في المساء بعمليات بيع متوسطة تنم عن غياب فعلي لصناع السوق باستثناء وجودهم في اثبات عملية التماسك القوي لقطاعات السوق وانحسار الذبذبة السعرية في نطاق ضيق مما ساهم في ابعاد بقية المضاربين من الخوض في مجريات سوق الاسهم المحلية, فعلى الرغم من النتائج وقرب انتهاء السنة المالية 2000م وقرب اعلان الدولة الموازنة الاخيرة الا ان السوق ظل على طبعه الممل فبلغا حجم التعاملات المالية 1,157 مليون سهم وصلت كلفتها 154 مليون ريال وانهى المؤشر موقفه عندمستوى 2338,97 نقطة فاقداً قرابة 0,28% وبرز خلال التعاملات صعود العقارية 4% الى 65 ريالا وجازان 4% الى 21,5 ريالا وجرت التداولات المعتادة على سهم الامريكي التي بلغت 179 الف سهم في نطاق 425,75 427,5 ريال وفقدت صافولا 2,25 ريالين واميانتيت ريالين بينما تراجعت مكة 3,75 ريالا الى 240,25 ريالا.
البنوك
فقد الامريكي 1,25 ريال الى 426,25 ريال والبريطاني 2,5 ريال الى 434 ريالا والفرنسي 1,75 ريال الى 273,75 ريالا.
الصناعة
تراجعت الاسمدة 1,5 ريال الى 176,5 ريالا وصافولا 2,25 ريال الى 188 ريالا واميانتيت ريالين الى 179 ريالا والكابلات ريال الى 70 ريالا والخزف 1,5 ريال الى 50,25 ريالا.
الاسمنت
زادت اليمامة ريالا الى 331,25 ريالا وينبع والشرقية 50 هللة الى 100,5 166 ريالا والسعودية ريال الى 146,25 ريالا.
الخدمات
قفزت العقارية 4% الى 65 ريالا وبكمية تداول 69 الف سهم بينما تراجع كل من مكة 3,75 ريالات الى 240,25 ريالا والفنادق 3 ريالات الى 65 ريالا.
الكهرباء
فقدت كل من الغربية والشرقية 25 هللة الى 78,75 78,5 ريالا.
الزراعة
ارتفعت جازان 75 هللة الى 21,5 ريالا وبكمية تداول 4 الاف سهم.
|